نشعر فعلا بالخجل لاننا مقابل ما تنيرون به عقولنا و ابصارنا من خبراتكم وما كنا نجهله من اسانيد قانونية في الوظيفة العمومية , لا نجد ما نبادلكم به من ذلك او حتى ادنى منه
لا الشكر و لا الثناء و لا حتى اعذب الدعاء يفيكم حقكم
تركنا ذلك الجزاء على رب الارض و السماء
فجزاكم الله عنا كل خير