للقفل .............

بسم الله الرحمان الرحيم

اولا لاتتعب نفسك لاني فى الخارج وغير موجود بالجزائر

ثانيا اطلب السماح من الاخوة لان الغضب يتملكني من ردود الاستفزازية

وانا هربت من الجزائر لان بعض الناس لاتقدر الشهادة والكفاءة

والسلام عليكم

رسالة الى صاحب الرسالة :
لما تتعب نفسك وتكلفها عناء التسجيل هذا اليوم 09/06/2012 لمجرد أن تقدم وشاية تافهة لا تقدم ولا تؤخر ، الأخ الفاضل أبوحمادة ذكر بنفسه أنه من المسيلة ونعلم أنه موظف بلدي من ركائز الادارة فماذا بامكانك أن تقول أكثر من هذا ؟
لا تنس ..... أنت لا تقدر خطورة ما أقدمت عليه فالأمر يتعلق بتشهير ووشاية بل و تحريض على الاعتداء وهي كلها أفعال يجرمها القانون ،كما لا تنس أن الاختباء وراء النت كما قلت أنت ، لا يجدي نفعا فالامكانية التقنية موجودة للوصول الى الجحر الذي تختبئ فيه
ا

karmes كتب:

و الذين يؤذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد إحتملوا بهتانا و إثما مبينا "


يدعونا الله سبحانه و تعالى إلى جناته و رحمته و رضاه .. فنشيح بوجوهنا عن طريق السداد و الخلاص لنتبع خطوات الشيطان .... يقول لنا الناس إتقوا الله فتأخذنا العزة بالإثم .... نزرع الأحقاد في طريقنا كما يزرع الوباء الموت و القناء .... ثم ندعي أننا مثقفون واعون مستقيمون ... نتصبب عرقا و نحن نحرث أرض العلاقات الإنسانية لنزرع الفرقة ثم نتوضأ بماء النفاق أو نتيمم الجهل و نصلي لله و نتلو 17 مرة في اليوم على الأقل " إهدنا الصراط المستقيم " ثم بمجرد السلام نسلك سبل الشيطان.
ما هذه الثقافة و ما هذا الوعي و ما هذا الخلق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن نندم لو في شارع من شوارع مدننا آذينا دون قصد شخصا ما لا نعرفه و لا نعرف دينه و خلقه .. نندم لو فكرنا في عدد النمل الذي دسناه بأقدامنا دون أن بنذل جهدا لتفاديه حين يكون ذلك ممكنا .... نندم لأننا نستحضر قوله تعالى " و قفوهم إنهم مسؤولون " و قوله " يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه " و قوله " : ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم ولقد أضل منكم جبلا كثيرا أفلم تكونوا تعقلون هذه جهنم التي كنتم توعدون اصلوها اليوم بما كنتم تكفرون "

سنلاقيه سبحانه و تعالى .. ما من مهرب و ما من نصير ... فهل سنقف أمامه سبحانه و تعالى كمن قال عنهم في كتابه العزيز " خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون .... فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون .....وأملي لهم إن كيدي متين ..... أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون .... أم عندهم الغيب فهم يكتبون"

هل سنقول كما قال الله سبحانه و تعالى على لسان بعض عباده " حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون" .......... " و قالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير " .............
و هل نعمكل على أن يقال لنا " قال اخسئوا فيها ولا تكلمون .... إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين .......فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون... إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون"
إن حسن المعالمة واجب شرعي و ليس تفضلا من الإنسان إن شاء أتى به و إن شاء تركه .." و قولوا للناس حسنا " ... " فبما رحمة من الله لنت لهم و لو كنت فظا غليظ القلب لأنفضوا من حولك " ....


هذا كلام الله الذي " لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه تنزيل من حكيم حميد "

" فبأي حديث بعد الله وآياته يؤمنون" ؟؟؟

لا ادري مادا تقصد بهده الايات

يااخي لايخاف الى من فى بطنه التبن

ليس كل يوم نسب الناس ممبعد نبقى مخبي من الناس

تحيا الانجليز هاهى ليكم الجزائر عيشو فيها

هذا كلام الله ... كلنا مخاطبون به .. أنا .. أنت و جميع الناس من آدم عليه السلام إلى أن يرث الله الأرض و من عليها ... هو كلام الله الذي يشملنا جميعا و يلزمنا جميعا .. و هو في السماء إله و في الأرض إله .. و في الجزائر إله و في أنجلترا إله ....
نحن نتحدث عن الأخلاق ... و الأخلاق قيمة إنسانية ثابتة .... في قارات العالم الخمس .. و لو يستوطن الإنسان القمر يوما فالأخلاق أخلاق في الأرض و على سطح القمر.

هناك إكتشاف في هذا العالم إسمه " IP " و لن أزيد على ذلك شيئا.

و ختاما الحمد لله أن جعل لنا وطنا نعيش فيه ... عاش الناس في الخارج و أكتشفوا أن لا شيء كالوطن .. مهما كان هذا الوطن .. حتى و إن كان مجرى لصرف المياه القذرة

karmes كتب:هذا كلام الله ... كلنا مخاطبون به .. أنا .. أنت و جميع الناس من آدم عليه السلام إلى أن يرث الله الأرض و من عليها ... هو كلام الله الذي يشملنا جميعا و يلزمنا جميعا .. و هو في السماء إله و في الأرض إله .. و في الجزائر إله و في أنجلترا إله ....
نحن نتحدث عن الأخلاق ... و الأخلاق قيمة إنسانية ثابتة .... في قارات العالم الخمس .. و لو يستوطن الإنسان القمر يوما فالأخلاق أخلاق في الأرض و على سطح القمر.

هناك إكتشاف في هذا العالم إسمه " IP " و لن أزيد على ذلك شيئا.

و ختاما الحمد لله أن جعل لنا وطنا نعيش فيه ... عاش الناس في الخارج و أكتشفوا أن لا شيء كالوطن .. مهما كان هذا الوطن .. حتى و إن كان مجرى لصرف المياه القذرة

يااخي انا استعرف اني اخطات

مرات الانسان من شدة الغضب يخطا

لكن العبرة من يعترف بالخطا

بالنسبة للمعلومات الدى وضعتها يكفي بحث صغير ان تجد كل شئ

بالتوفيق لاخواني واقول لاخواني مهما تغربت فلا بديل للوطن

ملاحظة صغيرة المنتدى لا يظهر فى انجلترا

انا الان داخل ببروكسي جزائري

أحييك و أشد على يدك و أعترف لك بأنك قوي الشخصية .. لأنك تعترف بأنك أخطأت و هذا في حد ذاته دليل على قوة الشخصية و الوعي و صفاء النفس ... أتمنى أخي الكريم أن لا تغضب منا فأحيانا نحتاج لسماع كلمة حق ضد التيار .... آمل أن تشرفنا بصداقتك و أن نتعاون على ما فيه الخير لنا جميعا .... و الحمد لله في هذا المنتدى نتعلم من بعضنا الكثير حتى في أشد المواقف حرجا و حساسية ..... الله يحفظ أبناء بلدي جميعا

ماراه فى الانجليز ما والو راه يدز برك . لاحظوا مداخلاته ستكتشفون ذلك.

و الذين يؤذون المؤمنين و المؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد إحتملوا بهتانا و إثما مبينا "

للغلق اخواني

للعلم اني كنت اعمل بالبلدية لما كنت بالوطن

see you later my frindes

للغلق ... الأخ يطلب غلق الموضوع ... و تلك قمة العقل و الصواب ... فأستجيبوا أيها الإخوة ............

قصة مُسَيّلمَة الكـــــــذّاب
--------------------------
هي قصة بدون تصنيف لأن صاحب القصة أحقر وأقل من أن يصنف وسط قصص القرآن والسنة والتاريخ كله ... ولكنه حدث ووقع ... فلابد من ذكره لنتعظ

[ قدوم وفد بني حنيفة ومعهم مسيلمة الكذاب ]
============================
بعد فتح مكة عام 8 هجرية بدأت القبائل تتوافد إلى رسول الله لمبايعته على الإسلام ، وفى عام 9 هجرية جاء إلى المدينة وفود كثيرة من أنحاء الجزيرة تعلن إسلامها أمام الرسول وكان نصراً كبيراً للمسلمين و بدأ الإسلام ينتشر و ينتشر فى كل الجزيرة العربية وذلك بفضل نبينا و حبيبنا محمد حتى نزلت السورة الكريمة سورة النصر :

إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)ا

و فى هذا العام جاء وفد عظيم مكون من سبعة عشر رجلا ويمثلون مائة ألف رجل وهو وفد بنى حنيفة (وفد اليمامة) يعلن إسلامة لرسول الله فدخلوا على رسول الله إلا رجل واحد إسمة (مسيلمة)ا

عن رافع بن خديج قال: (قدمت على النبي صلى الله عليه وسلم وفود العرب ،
فلم يقدم علينا وفد أقسى قلوبا ، ولا أحرى أن لا يكون الإسلام يقر في قلوبهم -
من بني حنيفة وكان مسيلمة مع الوفد)ا

وعندما دخل القوم لرسول الله وأعلنوا إسلامهم أعطاهم الرسول الهدايا , فقال له الوفد:
(يا رسول الله إنا قد خلفنا صاحبا لنا في رحالنا وفي ركابنا يحفظها لنا)

فقال لهم رسول الله: (وقال أما إنه ليس بشركم مكانا) ، وأمر له رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل ما أمر به للقوم.
أي ما دام يحرس متاعكم إذن فهو ليس بأسوءكم ، و أعطاهم الهدايا له.

ا(ليس بشركم لا تعني أنه خيرهم ، بل قد تعني أنهم أشرار وليس هو بأكثر شراً منهم ، بل هو شرير مثلهم والحقيقة التي كشفتها الأيام أن بني حنيفة ، كان جلهم أشراراً وكان هو الذي يتولى كبر هذا الشر فيهم)ا

فخرجوا لمسيلمة وقالوا له ما قاله رسول الله عنه , فقال لهم مسيلمة: إنظروا مدحنى محمد.

ثم بعد ذلك ذهب مسيلمة لبيت النبى ، فقال له القوم : متى تُسلم يا مسيلمة ؟

فقال لهم مسيلمة: أُسلم على أن يعطينى محمد الأمر من بعده.

فسمعه الرسول , فأمسك النبى عرجون صغير من الأرض (العرجون : جزع نخلة يابس) وقال: والله يا مسيلمة لإن سألتنى هذا العرجون ما أعطيته لك ووالله ما آراك إلا الكذاب.

[ ارتداده]
======

ثم انصرفوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال مسيلمة لوفده الذين كانوا معه ألم يقل لكم حين ذكرتموني له أما إنه ليس بشركم مكانا ; ما ذاك إلا لما كان يعلم أني قد أشركت في الأمر معه.

: وفى يوم آخر أرسل مسيلمة صحيفة إلى رسول الله تنص على

ا((من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله . آلا إنى أوتيت الأمر معك فلك نصف الأرض ولى نصفها . ولكن قريش قوماً لا ينصفون))ا

: فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم برسالة كتبها له أبي بن كعب ، نصها

ا((بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد النبي الى مسيلمة الكذاب ، أما بعد ، فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده ، والعاقبة للمتقين ، والسلام على من اتبع الهدى))ا

وكان مسيلمة قد بعث برسالته الى الرسول مع رجلين ، أحدهما ابن النواحة ، فلما اطلع عليها رسول الله ، قال لهما: وماذا تقولان أنتما؟

فقالا: نقول كما قال.

فقال الرسول: أما والله لولا أن الرسل لاتقتل لضربت أعناقكم.

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين