سيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله عين رجلاً عالماً ليكون معه دائماً، اسمه عمر، قال له: يا عمر قم معي، إن رأيتني ضللت فأمسكني من تلابيبي، وهزني هزاً شديداً، وقل لي: اتق الله يا عمر، فإنك ستموت.
﴿ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ﴾
﴿ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ)