أنا آسف.. لا يمكننى إلا أن أقول لكم أنا آسف.. لقد تأخرت كثيرا فى الكتابة عليكم وإليكم فكان لابد لى مثل ألاف من عمال قطاع الشباب والرياضة الذين رأوا مشهد الجبناء وهم يدفنون رؤسهم في الرمل مثل النعام خوفاً بحجة الظروف الأمنية هل القطاعات الأخرى تعيش في وطن غير وطننا وهل نحن عمال هذا القطاع أخذنا حقوقنا حتى لم يبقى أمامنا سوى السكوت عار وعيب على نقابتنا التى تمثلنا نحن معشر الجبناء . فناموا فمافاز إلا النوم