عوامل قيام الاتصال الإداري الفعال :
· توفير نظام الاتصالات بين مستويات الإدارة .
· توفير نظام المعلومات والبيانات حتى يتم نقلها بطرق سهلة وواضحة.
· معرفة قدرات المستقبلين للاتصال من النواحي العلمية والفنية والسلوكية والنفسية .
· تطابق اللغة المشتركة بين المرسل والمستقبل للاتصال .
· التوقيت الملائم للاتصال .
· التركيز على هدف الاتصال .
عوائق الاتصال الإداري
* نفسية :
1- تزعزع العلاقة بين الرئيس والمرؤوسين مما يؤدي إلى ... عدم الثقة.
2- تردد الرؤساء التنفيذيين والمرؤوسين في نقل الحقيقة الدقيقة ذات الطبيعة السلبية والغير سارة.
3- تردي الحالة المعنوية للعاملين.
* عوائق سلوكية:
دكتاتورية بعض الرؤساء والمدراء في التعامل مع غيرهم ، وبذلك تتسع الفجوة بين المدراء والموظفين.
* تنظيمية :
1- جهل وعدم دراية المسئولين في الوظائف الإشرافية والموظفين بالجوانب التنظيمية الهامة للمنظمة.
2- حب المدراء للسلطة.
3- المنظمة وتعدد مستوياتها بصورة غير سليمة إدارياً.
4- ضعف الولاء والانتماء للمنظمة بسبب عدم الاهتمام .
* بيئية :
1- تأخر الأجهزة والمعدات والأدوات المكتبية وعدم مسايرتها للتقنية الحديثة.
2- تباعد مواقع الأقسام التي تنتمي إلى إدارة واحدة .
3- وجود معوقات ضوضائية مزعجة.
* لغوية:
1- اختلاف اللغة بين المرسل والمستقبل .
2- ارتفاع مستوى جودة اللغة مقارنة بالمستقبل .
3- ضعف المستوى العلمي للرسالة .