لكل الادرايين المحرومين من منحة العدوى

قد يبدو كلامي تافها
وقد يقول البعض ان لا احد سيسمع صوتنا
لا نريد رفع شعارات زائفة وتنظيم وقفات محتشمة طالما ان الاغلبية تفضل السكوت
لكن كما يقال اول الغيث قطرة

فأتمنى لكل من يملك معلومة او يقطن بالعاصمة او بامكانه البحث عن طريقة للتواصل مع الناطق الرسمي باسم تنسيقية الاسلاك المشتركة لفطاع الصحة ان يمدنا بها ... عنوان . هاتف . فاكس و حتى الهاتف الشخصي لمنير بطراوي

قد يستهزأ البعض ويسخر الآخر لكني كموظف احس بالاهانة والتهميش والتمييز فمن حقي ان افرغ ما في جعبتي من غيظ لعل وعسى تتحرك التنسيقية وتنضم وقفات احتجاجية حتى يتم انصاافنا جميعا

المسألة سهلة جدا وليست معقدة لدرجة ان ندير لها ظهرنا ؟ فقط زودونا برقم هاتف منير بطراوي او عنوان مقر التنسيقية في العاصمة

كل اداري محروم من المنحة يجب ان يوصل صوته الى ممثلهم الشرعي فقد يتحرك هو بدوره ومن يدري للوقوف في وجه الظالمين

رسالة عبر البريد او فاكس او مكالمة هاتفية تريح ضميرك .. المهم انك تحركت وطالبت بحقك

اتمنى من الاخوة التفاعل الجاد وخاصة من قاطني العاصمة . زودونا بأية معلومة عن التنسيقية وناطقها الرسمي بارك الله فيكم دينا وآخرة

مدولي النيميرو انتاع منير بطرواي . فــ والله العظيم  راح نكرهلو حياتو

انا اضم صوتي مع صوتك الاخ طارق اعتقد الاداريين دورهم لا يقل عن دور اي موظف بالصحة سواء طبيب او ممرض او ....
بالعكس فالاداريين يتعبرون الهيكل الرئسيي  للمستشفيات لو لاهم المؤسسة الاستشفائية او مؤسسة للصحة الجوارية لا تسير 
اداراتنا موجودة بوسط المؤسسات العمومية للصحة الجوارية و في وسط المستشفيات ,, فما مصيرنا من العدوى

لماذا دوما تتكبرون ايها الاداريون. فانتم موجودون لتسيير امور العمال الذين يقومون غلى راحة المريض و مداواته. فلولا المرضى لما وجد العمال في المستشفيات. ولا وجدتم انتم ايضا . لكن عدم وجودكم لايحتم عدم وجود العمال والمرضي. فانتم لخدمة العمال ولستم ابدا اساسا لهذه المؤسسات. رجاءا كفوا عن تكبركم و تبجحكم.
اما بالنسبة لمنحة العدوى فهي خاصة بالعمال الذين يلامسون المرضى مباشرة . فعون الصيانة عندما يتنقل الى مصلحة الاستعجالات لاصلاح جهاز ما فهو معرض لملامسة المرضى او حوائجهم ومكتب الدخول هم في عرضة مباشرة بالمريض. وكذلك اعوان الامن اعوان جمع البيانات.
اما انتم في عرضة غير مباشرة مع المريض. لانكم تلامسون العمال بالايدي فقط والقانون الخاص بالوقاية وطب العمل كفيل بازالة هذا الخطر

بالتوفيق

[url=/u27161]dr-ouahid05[/url]

عرفنا بوظبفتك اولا ايها المتواضع قبل ان تنهال على خلق الله بالاتهامات يمينا وشمالا فكلامك كله مردود عليك
حسب  كلامك افهم انك لست من موظفي الادارة بمختلف مصالحها

اولا ليستنير عقلك فلولا موظفي الادارات لما وجدت المؤسسة اصلا وابسط مثال انه لو يتوقف موظفوا مصلحة الاجور عن العمل لشهرين او ثلاثة فمن هذا الذي سييكذب على نفسه ويواصل العمل بلا اجر لمدة ثلاثة اشهر ؟؟؟؟ اسال نفسك و اجب

ولولا موظفوا المالية لما وجد المرضى و الفريق الطبي ما يأكلونه كأبسط مثال ؟؟  لولا موظفوا المالية لما رايت حقنة واحدة في المستشفى ؟ لولا موظفوا المالية لما وجد الطبيب وصفة واحدة يكتب عليها العلاج ؟

ثانيا الجميع  معرض للعدوى مع اختلاف الدرجات طبعا وهي النقطة المنطقية الوحيدة اما عدى ذلك فقرار الوزارة عشوائي وظالم  ويوم الوقوف امام يدي رب العالمين سيأخذ كل واحد حقه

عندما ترى ممرضا بمستوى ثالثة ثانوي لا يجيد اعراب جملة يتقاضى اجرا يفوق اجر متصرف يملك ليسانس ويزيدونه منحة جديدة ويحرم المتصرف منها فاعلم انك في الجزائر .

فاقد الشئ لا يعطيه

يا جماعة .. كل مؤسسة تسير بكل ما هو ضروري لسيرها ... و لا يمكنها الإستغناء عن شيء مما هو ضروري .. و لا يمكننا أن نقول أن هذه الفئة أهم من تلك ... لأنه في الواقع لا قيمة لأي فئة إلا في ضوء حاجة المؤسسة لها ... إذن لنتجاوز هذا النقاش غير المنطقي.

أما بالنسبة لتعويض خطر العدوى ... فهناك النص كما جاء ... و هو واجب التطبيق و لا يناقش ... و هناك مسألة أخرى تتعلق بما يجب أن يكون و من حق كل عامل أن يطالب بما يراه حقا و أن يناضل من أجل الحصول عليه ... و لا يجب أن نتخذ نحن موقفا ضد أو مع ... فالأمر ليس بمثل هذه السطحية ... 

أحيانا حين نحاول تحليل نص و الحكم عايه، نكون مجبرين أحيانا على الدخول في جلد المشرع لنحاول الترعف على مبرراته و وجهة نظره ... و ذلك لا يعني أننا نتفق معه فيها أو نختلف ... فهو  مجرد تحليل.

و بالتالي لا مبرر لكل هذا التشنج ... نستطيع دوما أن نحافظ على قليل من الهدوء .. و أن يفهم الجميع أنه حين يتعلق الأمر بمطالب العمال نصير جميعا متساوون ... لأن مصيبتنا واحدة في نهاية المطاف.

الأزمة لم تنته بين النقابات ووزارة الصحة رغم جلسات الحوار المنجزة
هارون. م. س 18/06/2013 14:07:00
حجم الخط:

 



 رغم أن وزارة الصحة قد أقرت مع مطلع الأسبوع الجاري منحتي العدوى والمناوبة لصالح فئات كثيرة عاملة بقطاع الصحة، وكانت تأمل أن تحصل من وراء ذلك على نوع من الارتياح والرضا وسط الهياكل الصحية والاستشفائية، إلا أن ما حصل هو العكس، ذلك أن منحة المناوبة كانت في نظر الأطباء والممرضين وأخصائيي وأعوان التخدير وغيرهم غير كافية، ولم ترتفع إلى السقف الذي كانوا يطالبون به، وقد ترجمته النقابات الممثلة لهم في ما قدمته للوصاية من مقترحات ومطالب في جلسات الحوار التي جمعتها وإياها خلال الأشهر الماضية، هذا من جهة، ومن جهة أخرى هم جميعهم تأكدوا من أن المبلغ المقرر منحه لهم سوف يُقتطعُ منه نسبة معتبرة كضريبة عنه. وأولى الشرائح التي اشتكت من هذا الأمر الأطباء وشرائح التخدير الطبي، هذا دون الحديث عن كون هذه المنحة هي الأخرى لا تُمنح بأثر رجعي ابتداء من 1 جانفي 2008 وفق ما نص عليه المرسوم الرئاسي، الذي حدّد على أن كل المنح التي تقرر بعد إصدار القوانين الأساسية الخاصة القطاعية تُحتسب بهذا الأثر الرجعي المحدد، وليس على أساس أثر رجعي يبدأ من 1 جانفي ,2012 وفق ما قررت وزارة الصحة.
والشق الثاني المتعلق بموضوع المنح، والذي أثار ضجة كبيرة واستياء بالغين هو ما تعلق بمنحة العدوى، أو منحة الخطر مثلما يسميها البعض، التي تراوحت قيمتها بين 1200 و7200 دينار، والتي أقرتها وزارة الصحة هي الأخرى هذا الأسبوع، وقد لاقت انتقادات  حادة ورفض واسع من حيث قيمتها المالية التي يرى الجميع أنها ليست بالمستوى المطلوب، ومن حيث تباينات الاستفادة منها، الموزعة على ثلاثة مستويات، غير مرضية تماما بالنسبة للأطباء العامين والأخصائيين، ولاسيما منهم الجراحون، الذين هم عصب القطاع في دوامه، وفي كل استعجالاته، الذين يرون في أن ما يُقابل أتعابهم في القطاع الخاص والخارج يساوي عشرات الملايين عن كل عملية جراحية واحدة. وغير مرضية أيضا وبشكل صارخ لعمال وموظفي الأسلاك المشتركة الذين تقرر منح بعضهم فيها  فقط  ما يساوي 1200 دينار فقط لا غير كقيمة مالية لهذه المنحة، ونخص بالذكر هنا عاملات التنظيف بأروقة الهياكل الصحية والاستشفائية، وبقاعات العلاج والاستشفاء، وجميعنا يعلم أنهنّ يتعاملن يوميا مع القطن الملوث والضمادات  وزجاجات الحقن والدم، وكل المخلفات الطبية الأخرى، وبما فيها في كثير من الأحيان القيء ودم وبول وفضلات المرضى والمصابين، وهي كلها ناقلة للعدوى، وأول الأشخاص المعرضين والمهددين دوما بخطر العدوى بمختلف الأمراض هن عاملات التنظيف، لكن ومع ذلك هنّ اللائي يتربعن على ذيل الترتيب من حيث قيمة منحة الخطر )منحة العدوى(، وفي نفس الوقت من حيث قيمة الأجر الشهري، ذلك أن أغلبيتهن الساحقة لسن مُرسّمات، وغير مُصرح بهنّ في صناديق الضمان الاجتماعي من قبل  مديريهن الذين يتقاضون مقابل هذه المنحة 18 ألف دينار رغم أن أخطارهن أقل من عاملات التنظيف والجراحين والأطباء والممرضين، الذين يتعاملون بشكل يومي مع المرضى، زد على هذا أن تطبيق هذه المنحة تقرر أن لا يكون بأثر رجعي ابتداء من 1 جانفي 2008 وفق ما نص عليه المرسوم الرئاسي، بل ابتداء من 1 جانفي ,2012 وهذا بطبيعة الحال ما عبّرت عن رفضه كل النقابات، وقررت الوقوف في وجهه، والسعي إلى تصحيحه وفق ما نصت عليه حواراتها السابقة مع الوزارة، التي من المقرر أن يكون وفدا رسميا عنها قابل  أمس مسؤولي الوزارة من جديد، طمعا في رأب الصدع وامتصاص جزء من حالة الغضب العمالي.

بارك الله فيك أخ لكن"هناك مسألة أخرى تتعلق بما يجب أن يكون و من حق كل عامل أن يطالب بما يراه حقا و أن يناضل من أجل الحصول عليه" عن طريق النقابات طبعا، والنقابات ....حدث ولا حرج، فأين الحلول ؟؟؟؟؟

الحلول مستحيله في بلادنا . بالله عليك ارني بلدا يسير بدون رئيس لمدة شهرين.
انتظروا سننال حقوقنا عندما يزهر الملح في الجزائر.
يبدو ان فهذه النقابات لعبة يلعبها النظام لتفادي الانفجار الاجتماعي.
ربي يهديهم

الحلول ممكنة ... أعتقد أننا نخطيء كثيرا حين نستسلم لحالة اليأس المبدئي ... فمجرد المحاولة إنجاز في حد ذاته ... و مجرد الإصرار على الحق هو خطوة في طريق الحصول عليه ... ولكن على العمال أن يدركوا أننا نخطيء كثيرا حين ننظر إلى الحكومة كسلطة سياسية ... الحكومة حين يتعلق الأمر بالحديث عن حقوق العمال و الموظفين هي مجرد رب عمل ... و حين تفهم النقابات هذه المسألة سيكون ممكنا أن ننتظر نتائج حقيقية على صعيد العمل النقابي ...حتى و إن لم تنعكس هذه النتائج في شكل زيادة مباشرة في الأجور ... لأننا صراحة لا نشتكي من تدني الأجور ... بل من ضعف القدرة الشرائية و نحلم بأن نرى في بلادنا منظومة إجراءات تستهدف تحسين القدرة الشرائية بطرق أخرى غير زيادة الأجور ....

لذلك نحن كعمال لا نهتم كثيرا بالرئيس حاضرا كان أو غائبا ... مشكلتنا مع " رب العمل " و ليس مع السلطة السياسية.

يا سي وحيد 05 مأكد انك لا تفقه شيئا في العدوي فكل عمال الصحة معرضون للعدوى والكل له علاقة بالمريض ويتحتم عليه الامر دخول مناطق العدوى.وما دبيك افتي فيما تعرف و اكيد لك حساسية و ضغينة نحو الاداريين و هذه امور معروفة عوض التكاتف و التضامن نقف ضد بعضنا

اهل مكة ادرى بشعابها. دعوا العدوى لنا فنحن اعلم بشعابها.ويبدو ان الحقيقة لا تعجبكم.
واذا اردت ان اعطيك دروس في الامراض المعدية فتفضل يا اخي الكريم. فرجاءا فليس لدية اي خساسية من الاداريين فهم اصدقاء و زملائي. فدعونا من هذه التفاهات.اما اذا اردتم ان تتناقشو بينكم بدون وجودنا فلكم ذلك

احيطكم علما ان المؤسسة التي اعمل بها وبعد اجتماعنا في المجلس الطبي اتخذنا قرارا بادراج الاداريين كافة ضمن الدعم اللوجيستي. وهم يتقاضون 2500 دج

dr-ouahid05 كتب:احيطكم علما ان المؤسسة التي اعمل بها وبعد اجتماعنا في المجلس الطبي اتخذنا قرارا بادراج الاداريين كافة ضمن الدعم اللوجيستي. وهم يتقاضون 2500 دج

حدث العاقل بما يعقل

مادخل المجلس الطبي في منحة العدوى ؟؟؟

ثانيا المدير حسب المرسوم التنفيذي هو المخول الوحيد قانونا بتحديد القائمة الاسمية التي ستستفيد من منحة العدوى وهذا حسب مكان العمل وتكون بشكل دوري

ثالثا اي منحة او زيادة تصرف لا يتم الفصل فيها الا بعد ارسال التعليمة الوزارية من طرف وزارة الصحة ووزارة المالية والى حد الآن لم يتم ارسال اية تعليمة ؟

فلماذا تصطنع هذه الافلام ؟؟؟؟؟؟؟؟

هل عرفت الآن قيمة الاداري الذي قللت من شأنه في ردودك والذي يفهم بعض الاجراءات والقوانين حتى لا تتم مغالطته بطريقة كوميدية كما تفعل انت الآن

تحديد قائمة المستفيدين ستبين بالتفصيل في التعليمة الوزارية و ليست من صلاحيات المدير و لا من صلاحيات المجلس الطبي،،و إنما المدير مجبر على تطبيق نص التعليمة،،

يبدوا انكم لن تقتنعوا حتى اذا اريتكم كشوف الراتب
وارجو ممن لايفهم دور المجلس الطبي ان يراجع معلوماته فهذه الاشياء لاتدرس لكم بل تكتسبونها اثناء العمل هذا ان كنتم من اصحاب المناصب العليا.
فمن حق المجلس الطبي ان يقرر فتح المصالح او غلقها ومن حقه ان يقترح تغيير وتحويل العمال حسب الحاجة .

meme le conseil d'administration ne peut pas modifier un decret exécutif alors comment le conseil médical peut le faire,,c'est irrationnel ce que vous dites cher docteur,,

ou vous travaillez cher docteur pour me renseignez aupres de votre établissement??merci

A tous les membres du forum : qlq a piraté mon compte ; Et j suis désolé s’il vous a déranger. Je demande aux contrôleurs du site de geler mon compte.