هل من جديد عن منحة خطر العدوى للإداريين

هل من جديد عن منحة خطرالعدوى للإداريين لأن ما قرأناه في الصحف يبين ان هذه الفئة تم اقصاؤها بإستثناء مكتب بالدخول وشكرا

منحة العدوى تمنح للمستخدم الذي بحكم طبيعة عمله يكون معرضا لمخاطر إنتقال الأمراض المعدية بسبب الإتصال أو الإحتكاك المباشر بالمرضى أو بالأدوات أو المستلزمات الطبية المستعملة أو من خلال العمليات المسطرة في المستشفيات و الرامية إلى الوقاية من مخاطر هذه العدوى و التي ينفذها عمال التنظيف .... و بالتالي هي بإختصار العدوى المصاحبة لتقديم خدمات الرعاية الصحية ...

و من خلال التعريف أعلاه - و إن كان غير دقيق مئة بالمئة - نجد أن المستخدمين الإداريين لا يتعرضون لمخاطر العدوى....

ارسل لي الوثيقة التي تبين استفادة عمال مكتب الدخول من منحة العدوى

اخي العزيز كرمس انا اقبل بطرحك هذا الذي يستند الى الجانب النظري فقط دون النظر الى الواقع العملي ولو سلمنا بطرحك هذا معناه اني لن اقبل منذ اليوم ان اتعامل مع اصحاب المآزر البيضاء والزرقاء على حد سواء لأنهم عندما يأتون الى الإدارة لا يمرون على جهاز تعقيم وبالتالي لا اعلم ما تحمله تلك المآزر ولا اعلم مع اي نوع من المرضى كانوا ولن اقبل بأي مهمة اكلف بها داخل المصالح الإستشفائية لأني غير محمي من خطر العدوى . وكما قلت انت و بالتالي هي بإختصار العدوى المصاحبة لتقديم خدمات الرعاية الصحية ومن يراقب تقديم هذه الخدمات الصحية ومن يراقب الوسائل المسخرة لتقديم هذه الخدمات الصحية ومن يراقب نظافة المصالح ام ان المراقب الإداري يقف عند الباب ويسأل المريض هل تم التكفل به ام لا ويتم التسيير للمصالح عبر الهاتف فقط .وعليه انت نظرت الى الموضوع من جانبه النظري ولم تسقط رؤياك على ارض الواقع الذي نحن نعايشه يوميا وانا عندما طرحت السؤال لم اكن اريد من ورائه ان يتم مساواتي بالطبيب والعامل المهني المعايش لخطر العدوى اكثر مني لكن اردت التنويه اننا نحن كذلك ينوبنا جانب من تلك العدوى وعلى كل حال ربي هو الحافظ وليس 2500 دج او غيرها وسنبقى دائما في خدمة العامل و المريض على حد سواء ولن نحيد على هذا الطريق لأننا جبلنا على العطاء وننتظر الجزاء من الله سبحانه وتعالى .

أخي الكريم .. كان تدخلي يصب في إطار توضيح الأساس الذي يتسند إليه تقدير مخاطر العدوى ... لا غير .... لأن هناك فرقا بين العدوى التي قد تنتقل إليك من مريض يركب معك الحافلة نفسها أو مواطن أو زميل يدخل مكتبك و بين العدوى التي قد تنتقل إليك من مصاب أنت بحكم عملك مجبر بمداواته و تتطبيبه ... فنسبة الخطر تزداد و وسائط إنتقال العدوى تزداد. .. و نوعية الأمراض المعدية تختلف.

يكفي أن ن>كر بعض الأمراض التيي تهدد هذه الفئات : "إلتهاب الكبد الفيروسي" والإيدز و"الدرن الرئوي" والحصبة الألمانية والأنفلونزا، كما تتسبب المواد الكيماوية في مخاطر عديدة في مقدمتها خطر المخابر الخاصة بعيادات طب الأسنان، جراء استعمال "الفورمالدهيد" و"الزئبق"، إلى جانب تسببها في مرض الفشل الكلوي والربو، كما تتسبب المواد الإشعاعية في أمراض خطيرة على الأطباء والتقنيين في مخابر الأشعة، ومن بينها إصابات بتشوهات سرطان الدم و"اللوكيميا" و غيرها من الأمراض التي تفتك بكثير من منتسبي السلك الطبي و شبه الطبي سنويا في الجزائر رغم تكتم الجهات الرسمية و المهنية عن الموضوع ... كثير هم الأطباء الذين أصيبوا بسرطان الدم و سرطان الرئة و سرطان العظام بسبب تعرضهم للأشعة و مع ذلك لا يصنف السرطان كمرض مهني بالنسبة لهم .... بل هناك من الأطباء من صار مدمنا على المخدرات بسبب كثرة و طول إستنشاقه لها في قاعات الجراحة .... و لن نفي الموضوع حقه مهما حاولنا البحث فيه.


يكفي فقط أن نأخذ إلتهاب الكبد الفيروسي و نحاول التعرف على وسائل إنتقال العدوى من شخص مصاب إلى شخص سليم ... تأكد اخي انه لا ينتقل عبر الهواء و لا الملامسة ... و يمكننا التوسع في غيره من الأمراض المهنية الأخرى المذكورة آنفا ....

عموما نحن نعبر عن آراء لا تقدم و لا تؤخر ... فليس من بيننا من يمتلك سلطة القرار ... نحن فقط نحاول تنوير بعضنا البعض ... نرد على الموضوعات حتى لا يفقد المنتدى ديناميكيته ... قد يكون تحليلي نظريا و بعيدا عن الواقع ... لا أنكر ذلك.

karmes كتب:منحة العدوى تمنح للمستخدم الذي بحكم طبيعة عمله يكون معرضا لمخاطر إنتقال الأمراض المعدية بسبب الإتصال أو الإحتكاك المباشر بالمرضى أو بالأدوات أو المستلزمات الطبية المستعملة أو من خلال العمليات المسطرة في المستشفيات و الرامية إلى الوقاية من مخاطر هذه العدوى و التي ينفذها عمال التنظيف .... و بالتالي هي بإختصار العدوى المصاحبة لتقديم خدمات الرعاية الصحية ...

و من خلال التعريف أعلاه - و إن كان غير دقيق مئة بالمئة - نجد أن المستخدمين الإداريين لا يتعرضون لمخاطر العدوى....

السلام عليكم، سؤال فقط:
- المكلفون بالجرد - المكلفون بصيانة المعدات الطبية، المكلفون بالصيانة العامة، المديرون بالنيابة، مديرو المناوبة ........الخ ، أين هم هؤلاء من هذه المنحة ؟؟؟ يجب دراسة الواقع المهني لكل عمال المستشفيات يا أخي و شكرا.

ينبغي دراسة مدى المخاطر المرتبطة بكل منصب عمل على حدة للوقوف على مدى تعرض شاغله لإحتمالات العدوى ... و هي مهمة متخصصة تتجاوز قدراتنا نحن غير المتخصصين ... و هي أيضا مهمة كان من المفروض على النقابات أن تنجز بشأنها ملفا يستند إلى دراسات و بحوث و خبرات علمية ...

مرة أخرى أقول ان تدخلي كان من باب النقاش و تبادل الآراء ... و علينا مهما إختلفت الآراء أن نستند إلى الحقائق العلمية المتعلقة بتحديد مفهوم العدوى و ضبط قائمة الأمراض و تحديد طرق إنتقالها على وجه الخصوص ... فالحديث عن العدوى كمفهوم عام يخرج بنا عن الإطار الذي يؤسس لهذا التعويض و المعمول به عالميا.

عموما في رأيي الخاص أعتقد أن الإكتفاء بالمطالبة بمنحة العدوى و إن كان مطلبا مشروعا يعتبر مطلبا قاصرا يتوقف عند الحصول على تعويض شهري لا أقل و لا أكثر ... و قد كان على النقابات أن تركز جهودها على النضال من أجل تصنيف بعض الأمراض كأمراض مهنية على عكس ما هو معمول به حاليا حيث تعتبر تلك الأمراض مجرد حادث عمل.

في الختام ... كثيرا ما نتوقف عند ظاهر الأمور ... نحن ننسى أن بعض اللقاحات غير متوفرة أصلا ... رغم أنها واجبة الإستعمال بصفة فورية ... حتى لو رفعوا هذا التعويض إلى مليار سنتيم شهريا ... لكنك لا تجد اللقاح في اللحظة التي يلزمك فيها ... كم نحن في حاجة إلى نقابات نشعر بأنها تفكر بعمق و لا تكتفي بمحاولة إرضاء العامل و إسكاته بتعويض نقدي هزيل مقارنة بالحماية التي يجب توفيرها له ...

المشكلة التي يعانيها منتسبو الأسلاك الطبية و شبه الطبية و بعض فئات مستخدمي قطاع الصحة لا تنحصر فقط في هذا التعويض النقدي ... بل هم في حاجة إلى نظام حماية متكامل يبدأ بإرساء نظام وقاية فعال قبل الإصابة بالعدوى و علاج فعال عند الإصابة و نظام تكفل حقيقي في إطار التأمينات الإجتماعية ... حينها سيصبح الحديث عن تعويض العدوى حديثا عن منحة خطر لا غير ... يتم صرفها لشاغلي المناصب التي يمكن أن تنجر العدوى عن ممارسة مهامها ...

جميعنا يستعمل مصطلح تعويض العدوى ... و لكن ألا يرى أي واحد منا أن هناك فرقا بين تعويض العدوى و بين تعويض خطر العدوى ... نحن نكتفي بالحديث عن إحتمال الإصابة و لكننا لا نتحدث عن الإصابة في حد ذاتها ... نحن نحاول الحصول على تعويض شهري هزيل و لكننا لا نناضل من أجل نظام حماية متكامل ..... فما أسهل أن ننخدع و أن نرضى بالقليل.

عموما زملائي أنا أبدي رأيا شخصيا لا أكثر و لا أقل ... و لست السلطة التي ستوقع مرسوم التعويضات.

وزارة الصحة لم تعطي قيمة للمرضى فكيف ستعطي قيمة للادرايين ؟

لا يوجد شيء اسمه هذا مكان فيه عدوى وهذا لا يوجد فيه ؟؟؟ ارحموا عقولنا

طالما اننا كلنا داخل اسوار المستشفيات فكلنا معرضون لنفس المخاطر مع تفاوت الدرجات طبعا

الوزارة لو كان بيدها لاقصت حتى الممرضين من هذه المنحة ؟؟؟

طالما يا زياري انك تعتبر الاداريين بعيدين عن الخطر ولا يستحقون منحة عدوى فمن المنطقي حسب حجتك التافهة ان تبعدهم خارج اسوار المستشفيات وتبني لهم ادارات بعيدة كل البعد عن المرضى والامراض .

يا أخي نحن نحترم عقلك ... نحن فقط نتناقش ... لا اكثر ... أنا لن أدفع لك من جيبي ... و انا أحترم عقلك و جيبك أيضا ... كل ما في الأمر أن المنتدى للنقاش و تبادل الآراء ... و من لم يرد الأخذ و الرد فما عليه إلا أن يضع أسفل مساهمته " ممنوع النقاش " و حينها سنحترم رغبته.

وتبقى دار لقمان على حالها ربي يعوض عليكم وعلينا

الى من يسال عن منحة العدوى للاداريين. دعني اسالك سؤال ان اجبت عليه تكون قد اجبت عن سؤالك: هل بمجرد دخول اصجاب المازر (كما تقول) فانت معرض للعدوى:
اذا فاهل صاحب المازر الابيض و اولاده لهم الحق في منحة العدوى فهو يقوم بنقل المؤزر الى البيت كل يوم. .؟؟؟؟؟
ثم اذا كان ما تقوله صحيح(فرضا لا غير) فانت يجب ان تطالب بمنحة العدوى كلما ركبت سيارة الاجرة او القطار او الطائرة فهناك مرضى يتنقلون معك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما تخافش من الشبعان اذا جاعن خاف من الجيعان اذا شبع، شحا و هما يحلو فينا باه نديرو اضراب و يحلو فينا باه نعاونوهم و ما نديروش الخصم من الأجور سريعا، و مع التالي كي داو المنحة وحدهم بداو يتفلسفو ، و ولاو فقهاء في تحديد من له الحق و من ليس له الحق في المنحة ، الله لا تربحكم يا منافقين.

dr-ouahid05 كتب:الى من يسال عن منحة العدوى للاداريين. دعني اسالك سؤال ان اجبت عليه تكون قد اجبت عن سؤالك: هل بمجرد دخول اصجاب المازر (كما تقول) فانت معرض للعدوى:
اذا فاهل صاحب المازر الابيض و اولاده لهم الحق في منحة العدوى فهو يقوم بنقل المؤزر الى البيت كل يوم. .؟؟؟؟؟
ثم اذا كان ما تقوله صحيح(فرضا لا غير) فانت يجب ان تطالب بمنحة العدوى كلما ركبت سيارة الاجرة او القطار او الطائرة فهناك مرضى يتنقلون معك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا أخي و من قال لك أن الاداريين يبقون او بالاصح يعملون في مكاتبهم فقط؟ ماذا نقول عن المكلفين بصيانة المعدات الطبية؟ المكلفين بالجرد؟ المكلفين بالصيانة العامة؟ ......الخ

ييييييييييييييييياه هدا فيما بيننا ولم نتفق حتى في من يستحق منحة العدوى او لا . فاصبح هدا يفتي لهدا .ونحن من نفس القطاع . و تلومون الوزير و الحكومه بعدم السماع لكم و الاتفاق معكم . اليس من المستحسن ان نتفق فيما بيننا ونتحد فيما بيننا

lotfi78 كتب:ما تخافش من الشبعان اذا جاعن خاف من الجيعان اذا شبع، شحا و هما يحلو فينا باه نديرو اضراب و يحلو فينا باه نعاونوهم و ما نديروش الخصم من الأجور سريعا، و مع التالي كي داو المنحة وحدهم بداو يتفلسفو ، و ولاو فقهاء في تحديد من له الحق و من ليس له الحق في المنحة ، الله لا تربحكم يا منافقين.

يبدو أننا نستحق أكثر من هذا ... بالفعل .... كان بإمكان الإنسان أن يترفع قليلا و أن ينأى بنفسه عن هذ الجو الهابط ... و لكن كنا نعتقد أننا نتعامل مع أناس راشدين

هل من جديد عن الإجتماع الذي دار مؤخرا بين النقابات ووزارة الصحة

جريدة النهار ليوم 01 جوان 2013

الوزارة تتراجع عن قرار إقصاء الإداريين من منحة العدوى
الشروع في تسديد مخلفات مستخدمي الصحة
الأحد 29 سبتمبر 2013 الجزائر: خيرة لعروسي

شرعت وزارة الصحة في صب مخلفات الزيادات الجديدة في رواتب مستخدميها، حيث تلقى حوالي 40 بالمائة من هؤلاء، نهاية جويلية الماضي، مخلفات النظام التعويضي الخاصة بمنحة العدوى، فيما سيستفيد باقي عمال القطاع من أطباء وممرضين وإداريين وأعوان من هذه الزيادات عشية عيد الأضحى، بأثر رجعي من جانفي 2012 .
قررت وزارة الصحة تعميم الاستفادة من منحة خطر العدوى على جميع أسلاك القطاع، بعد أن أحدثت تعليمة الوزير السابق عبد العزيز زياري، ”بإقصاء” ما يعادل نسبة 5 بالمائة من الأعوان الإداريين منها، سخطا كبيرا، حيث اعتبرتها تنسيقية الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين التابعة للاتحاد العام للعمال الجزائريين وقتها، ”إجحافا” لا يمكن السكوت عنه باعتبار هذه الفئة في اتصال يومي مع المرضى مهما بلغت خطورة المرض الذي يعانون منه.
وقال ممثل التنسيقية، بطراوي منير، لـ”الخبر”، بأن حوالي 40 بالمائة من مستخدمي الصحة، استفادوا من مخلفات الزيادات الجديدة في النظام التعويضي، ويتعلق الأمر، حسبه، بمنحة خطر العدوى التي تخص جميع الموظفين البالغ عددهم 230 ألف في جميع الأسلاك. ومن المتوقع أن تستأنف وزارة الصحة، من خلال مديريها الولائيين، صرف هذه المستحقات قبل عيد الأضحى، بالنظر إلى حالة الاستنفار التي تعرفها مختلف المؤسسات الاستشفائية والعيادات الصحية، لجرد قوائم المستخدمين تحسبا لإنهاء العملية.
وكانت نقابات الصحة قد حمّلت المراقبين الماليين والإدارة مسؤولية التأخر المسجل في صب الزيادات والمخلفات المالية المترتبة عنها في آجالها المحددة المعلن عنها من قبل الوزير السابق عبد العزيز زياري، وهو أمر تخوف منه الشركاء الاجتماعيون في وقت سابق، بالنظر إلى الوضعية المعقدة التي تعاني منها المؤسسات الاستشفائية والعيادات الجوارية، بحكم عجزها عن تسيير الميزانية الموجهة إليها.
من جهة ثانية، قررت وزارة الصحة الشروع في صرف منحة المناوبة التي لن يستفيد منها جميع مستخدمي القطاع، مثلما هو محدد في المرسومين الخاصين بالنظام التعويضي الجديد، بداية من هذا الشهر، لكن دون أثر رجعي، حيث سيتم احتساب تاريخ توقيع المسؤول السابق عن القطاع، عليها، لاسيما شهر ماي المنصرم، وبذلك، يكون هذا الأخير وقبل رحيله من على رأس القطاع، قد حرم مستخدميه من الأثر الرجعي الذي كان مقررا في البداية من جانفي 2008، قبل أن يحدد بـ2012 على غرار منحة خطر العدوى.
وكان مديرو الصحة الولائيون ورؤساء المؤسسات الاستشفائية والصحية العمومية، قد تلقوا مؤخرا، أوامر من ولاة الجمهورية، للتعجيل في تحضير القوائم الخاصة بالمستخدمين الذين سيستفيدون بموجب قرار الوزير الأول عبد المالك سلال، من زيادة في أجور الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين بنسبة تعادل 10 بالمائة من الأجر الأساسي وكذا المرسومين المتعلقين بالتعويض عن خطر العدوى والمناوبة.

من يقرا هده الجرائد يعتقد ان موظفى قطاع الصحة ربحو
منحة العدوى من 5800 لم يتبقى منها الا 2500 دج بعد  خصم الانتفاع و الضمان الاجتماعى و الضريبة.ايعقل هدا

لا جديد عن منحة العدوى لهته الفئة وهل مصير الإقصاء أصبح حتميا ؟؟؟

هل من جديد عن منحة المناوبة ومن لديه التعليمة التطبيقية ينشرها لتعم الفائدة