يقال بالعامية "
لي ما يبكيش ما يشربش الحليب "، و هذا هو حال الموظف اليوم ففي كل يوم نسمع و نرى قطاعا ينتفض الا و استجابت له الحكومة بالزيادة، و الأثر الرجعي و العديد من الامتيازات التي لم تأتي لولا الحراك السلمي طبعا .
أما قطاع الشباب فحدث و لا حرج حتى الوقفات المحتشمة لم يعد لها أثر و من يرى غير ذلك فليقل ............ للحديث بقية