اتقو الشبهات
يمكن لمقاول ما أو ممون التحايل على القانون بمساعدة موظف من المصلحة المتعاقدة ، الحصول على صفقة و الفوز بها ، بالقيام بتخفيض سعر مادة أو اكثر ، و عند فتج العروض سيكون حتما المتقدم بأقل عرض ، عندها بستعمل تحايله في جدزل الأسعار الوحدوية للتصحيح بالزيادة إلى درجة اقترابه من المتعهد المصنف في المرتبة الثانية ، فيكون في نظر القانون أقل عرض ، عند تصحيح المصلحة المتعاقدة للكشف الكمي والتقديري بالزيادة ، و هو أمر غير مقبول و يعاقب عليه القانون ، كونه قد يربح بطريقة غير مباشرة الملايين من السنتيمات.
فحذاري حذاري ، تصحيح الكشوف يجب أن يكون بالنقصان ، وليس بالزيادة(المفرطة) ، حتى و إن تحتم ذلك اللجوء إلى إلغاء العملية أو عدم جدواها حفاظا على سلامة الإجراء.
هذا رأيي و لكم التعليق