تمر المراقبة المالية لولاية الاغواط.منذ اسبوع في غلايان وسط عمالها و السبب المراقب المالي المساعد الذي عين حديث.و الذي كان اللاعب الرئيسي في خلق الفتنة و البلبلة داخل هذه الهيئة.فقبل ان يعين في هذا المنصب الذي يشغله كان يقوم بارسال الرسائل المجهولة للمدرية الجهوية بالجزائر ويتهم عدة اطراف بالبزنسة و استغلال المنصبِ.لاغرظ شخصية.بالباطل والوشية الكاذبة و الغرظ من كل هذا ليس مصلحة الرقابة المالية بل اثارة الفتنة لغرضه الشخصي لتعينه في منصب ما.اما في بحر الاسبوع الفارط قام هذا الاخير .بالتنقل الى مقر المديرية الجهوية بالجزائر.وجتمع بالمدير الجهوي ليخبره ويقوم بمغلطتة بأن الرقابة المالية لولية الاغواط تعاني من تسيب العمال و عدم تحكم المراقب المالي بالوظع ولم يتوقف عند ذالك بل قام بحمل ملفات مؤشر عليها من طرف المراقب المالي التى تخص ادماج حاملي الشهادة التطبيقية في الرتب الجديدة.للوشية بالمراقب المالي بانه قام بالتأشيرهم.وهذا مايعرض القانونِ......ولم يترك شئ لم يشى به.والغرض من كل هذا مصلحته الشخصية.فلم يتحمل الموظفين التصرفات الصبيانية و الغير مسؤلة لهذا الاخير.فقمو بالاجتماع بمكتب المرقب المالي وطرح عليه ان يلق لهم حلو في الاخير اجتمعا رائ الاغلبة بكتابة تظلم يتظمن التبرؤ من كل الاتهمات التي نسبة اليهم من تسيب وعدم الانظباط.و اتهام المراقب المالي المساعد المدعو ب.م باثارة البلبلة لاغراضه الشخصية و.وكذالك طلب من المدير الجهوي بفتح تحقيق و معاقبته.وفي حالة عدم الاستجابة للمطالب اللجؤ الى وقفة احتجاجية في كل يوم.ثم الدخول في اظراب مفتوح حتى تحقيق مطلب معاقبة المراقب المالي المساعد.وفي الاخير النويه بامكانية المراقب المالي للولاية و الكفاءة التي يتمتع بها والاخلاق العالية التي يمتلكها.