بعض الإحصاءات عن سرطان الثدي
يعد مرض سرطان الثدي من أكثر أمراض السرطان انتشارا في العالم وبالذات في
الدول الغربية، ويعتبر سرطان الثدي من أكثر الأورام شيوعا عند السيدات في
المملكة العربية السعودية (بنسبة 20.6%) من جميع الأورام الخبيثة الأخرى
بناء على إحصاءات السجل الوطني للأورام عام (1999-2000 م) وبمعدل 28.9
حالات سنويا، ونسبة الإصابة عند السيدات في المملكة هي 13.6 حالة لكل
100،000 سيدة.
وهذه النسبة تعتبر أقل من المجتمعات الغربية بكثير، حيث إن الإحصاءات في تلك البلدان تشير إلى الآتي:
هولندا 91.6 حالة لكل 100،000 سيدة.
الولايات المتحدة الأمريكية 91.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
فرنسا 83.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
الأردن 33 حالة لكل 100،000 سيدة.
اليابان 31.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
عمان 11.7 حالة لكل 100،000 سيدة.
وقد لوحظ أن ثلثي الحالات في السعودية يتم تشخيصها في مراحل متقدمة والثلث
الباقي فقط في مرحلة مبكرة، والسبب في ذلك هو عدم استجابة الكثير من
السيدات لعمل الفحوصات اللازمة للكشف المبكر لهذا المرض وعدم مصارحة
الأطباء عند ملاحظة أي أعراض لهذا المرض.
يعد مرض سرطان الثدي من أكثر أمراض السرطان انتشارا في العالم وبالذات في
الدول الغربية، ويعتبر سرطان الثدي من أكثر الأورام شيوعا عند السيدات في
المملكة العربية السعودية (بنسبة 20.6%) من جميع الأورام الخبيثة الأخرى
بناء على إحصاءات السجل الوطني للأورام عام (1999-2000 م) وبمعدل 28.9
حالات سنويا، ونسبة الإصابة عند السيدات في المملكة هي 13.6 حالة لكل
100،000 سيدة.
وهذه النسبة تعتبر أقل من المجتمعات الغربية بكثير، حيث إن الإحصاءات في تلك البلدان تشير إلى الآتي:
هولندا 91.6 حالة لكل 100،000 سيدة.
الولايات المتحدة الأمريكية 91.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
فرنسا 83.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
الأردن 33 حالة لكل 100،000 سيدة.
اليابان 31.4 حالة لكل 100،000 سيدة.
عمان 11.7 حالة لكل 100،000 سيدة.
وقد لوحظ أن ثلثي الحالات في السعودية يتم تشخيصها في مراحل متقدمة والثلث
الباقي فقط في مرحلة مبكرة، والسبب في ذلك هو عدم استجابة الكثير من
السيدات لعمل الفحوصات اللازمة للكشف المبكر لهذا المرض وعدم مصارحة
الأطباء عند ملاحظة أي أعراض لهذا المرض.