اراها منتصبة تخلد الابطال
وشرها يحمله صاحب الايادي
بامر من الفلاني
ايها المسلم فذاك الضمير
تحت سلطة الاستهزاء
يغفو تحت حرية القدر
والحين يقترب ولا ندري في اي حال
ايها الغافل تخليد الافكار ليس بالصنم
فاليوم تخلد وغدا تعبد ا
عندما انظر اليها اراها حجرا صامتا
محترمة واي احترام
فذلك بعورة عارية وذاك يشوه خلق الاله
فاي ضمير يحكم ايها الفان
اجول بافكاري بين العباد
احاول ان اجد لغز الاستسلام
فاجد لا سلام بعد الاسلام
ولا عزة للبطل الا بتحطيم الصنم
فهل تصحى العقول من سحر الاوثان