صفحة خاصة بالمديرية الجهوية بشار

نرجوا من الأحبة التابعين للمديرية الجهوية بشار أن ينضموا إلينا في هذه الصفحة إن امكن ونتناقش عن حياتنا المهنية

نحن هنا معكم على بركة الله

السلام عليكم كيف حالكم هل من جديد حول المرتبات

مرحبا

مرحبا و سهلا نبدأ على بركة الله.

الدفعة الثانية للتكوين ستكون يوم السبت 23 نوفمبر 2013 جهة بشار

على بركة الله

السلام عليكم مرحبا بكل موظفي الخزينة التابعين لبشار

مشكورين كل القائمين

مرحبا بالجميع بما اننا من نفس الادارة نتبادل الفكار و طرق العمل ان امكن

du respect.................................

DRB DE SETIF AUSSI PRESENTE

SAHA RAMDAN KOL EL DJAZAYRIYIN

وفقكم الله

بادء ذي بدء هذه المديرية ومن حيث نشاتها في سنة 1991 اتخذت مجرى تمييزي وانحرفت في سيرها عن المفهوم العام للادارة لدرجة انها اتخذت طابعا خاصا وخاصا جدا حينها لم تستطيع الاستقلال بنفسها باتخاذ مقرا خاصا بها فقبعت بالخزينة الولائية واثارت بها العديد من الفتن والخصومات لدرجة ان الخزينة اصبحت كالسوق تصبح وتمسي على الصياح والعياط والتحريضات من تحت لتحت ضد امينها رحمه الله تعالى واصبح الشغل الشاغل هو نقله بعيدا عن الخزينة او اقالته من منصبه ليس الا لانه رفض تسليم مكتبه الواسع والكبير جدا والذي كان يرى بانه لا يليق الا بمدير جهوي للخزينة لان امين الخزينة هو اصغر بكثير منه وعليه ان يترك المكتب له والعجيب ان ذالكم المدير الجهوي يعلم علم اليقين بان الاجراءات الامنية في الخزينة الولائية تقضي بعدم تواجد اشخاص غرباء عن الخزينة بمقرها ويحاسب عليها المحاسب متى وقع اختلاس او تزوير او اي شيئ يتعلق بمسؤليته الشخصية والمالية بوصفه كان قبلها عاملا عاديا بها تحت مسؤولية امين خزينة ومن دون ادنى شك اطلع على ذالك هو ومن اخذهم من الخزينة للعمل معه وهكذا ومن البداية انطلقت منطلقا يحمل كل الافات المحلية والتي ظهرت الى السطح حينها مع الفتنة التي بدات معالمها في البلد عامة من عرقية وعنصرية وجهوية ومحابات وتمييز وو,,,,وو,,,,,,الخ,,,,,,,,,,                          سارت الامور كذالك لمدة ثلاثة عشرة 13 سنة كاملة وسيادته متربع على عرش المديرية يامر وينهي ويفعل ما يطيب ويحلو له هو واخوه الذي شد عضده به وصار ما صار في تلك المدة لدرجة انه كان يعتقد انه متزوج بالعمال ولا رقيب ولا حسيب حتى ان العامل حين يكتب عن ضرر مسه تبقى رسائله في الادراج ولا ترسل الى وجهتها ولعب في الناس وانا واحد من بين الذين تضرروا وكتبوا واشتكوا ولا حياة لمن تنادي وبالنهاية تامروا ضدي في الخفاء ولعبوا لعبة غير ادارية ظنوا انهم سيفلحون لكن المولى جل وعلا اسمه الحق ويمهل ولا يهمل فانقلب السحر على الساحر ورد كيدهم في نحرهم فازيلوا عن اخرهم من الاعلى الى الاسفل وتلركوا من ورائهم برازهم كالجراد كما يقولون في العامية فاصبحت تلك المديرية تسير عن بعد لمدة من الزمن تولاها المدير الجهوي لوهران بالنيابة ثم بعده المدير الجهوي لمستغانم امين الخزينة الولائية لبشار حين فتحت هذه المديرية في مقر الخزينة واجرت له مشاكل لا حصر لها لتسند بالنهاية الى احد ابناء بشار كان امين خزينة بولاية معسكر وتم تعيينه رسميا بها في 2005 فيما اعتقد وهذا بعد شغور المنصب لمدة سنة وزيادة اي من 31 ديسمبر 2003 الى تاريخ تنصيبه في 2005,                                                                                                                                                           من بين الخسائر التي مستني طيلة هذه المدة اذكر اقتراحي كوكيل مفوض للخزينة والذي لم يمرر من طرف المديرية الجهوية وممارسة الضغوطات على امين الخزينة للتراجع عنه بتواطؤ من المديرية المركزية قسم المستخدمين والادارة والوسائل والذين حضروا وقدمت لهم على ذالكم الاساس ولم يخفوا عدم رضاهم امامي بحيث صرحوا به جهارا نهارا وازلت منه لا لشيئ الا لان تلك المدرية الجهوية كانت ترى ان هناك من هو اولى مني بالمنصب من بشار لكوني في نظرهم اجنبي من ادرار ولست من بشار فقط وفعلا اسند بعدي ليشاري وهو دليل التمييز وكل ما سبق وان قلته ولم يفلح في اعتلائه فتركت تلك الولاية وتوجهت الة تمنراست لابتعد قليلا عنهم ثم عدت منها لظروف معيشية محضة وانتقلت لمسقط راسي ادرار ولم يتركوني لحالي بل تايعوا التحريضات ضدي من نوفمبر 1993 الى 31 ديسمبر 2003 تاريخ ازالتهم بحيث كانوا يلعبون على الحبلين وكنت اعلم واسايرهم حسب عقولهم فقط لاتقي شرهم لاني اعرفهم جيدا من حيث اني عملت معهم لمدة طويلة خزينة ولاية بشار من 01 جويلية 1980 الى فيفري 1986 وقد كانوا سبب انتقالي الى الضرائب من هذه السنة الى 1991 حيث ارجعت بسبب عدم تغيير سلكي من الخزينة الى الضرائب لاني كنت منتقلا وليس منتدبا,                                                                          من سنة 1999 الى 2002 كنت عضوا في اللجنة المتساوية الاعضاء ممثلا للعمال وكانت الاستدعاءات توجه الي احيانا في اخر لحظة لكي لا احضر ولما كانت لي سيارة كنت استعملها للحضور في المكان والزمان وكنت اقدم كشوفات مصاريفي على اساس استعمال السيارة الخاصة والتي تقل عن مصاريف التنقل في الحافلة فوجدوا طريقة في عدم تسديد تلك المصاريف والتي هي الى الان بين ايديهم لم تسدد لي والتي تقدر ب 45000 دج تقريبا اخر رسالة استلمتها من قبل تلك المديرية في 2005 تنبؤني بان تلك المصاريف قد تقادمت بمقتضى المادة 16 من القانون 84 -17 وغض النظر عن المادة التي تليها وهي المادة 17 من نفس القانون والتي تحفظ لي حقي من تلك المصاريف لانها كانت بفعل الادارة وفي حوزتها الكشوفات الى الان,                                                                                                                                   في سنة 2010 اسند لي منصب رئيس مكتب وكان لي حكما مع الشرطة اثر شريات من طرفهم في ظل قانون الطوارئ وبتحريض من امين الخزينة الذي اودعت شكوى ضده لدي السيد وكيل الدولة والتي جمدت من طرف السيد الوالي ومررت شكوى الشرطة ضدي كذبا وبهتانا وضلل القضاء فيها باستعمال السلطة والنفوذ في ظل قانون الطوارئ كما سبق وان قلت وادنت وبقي الحكم معلقا الى ان سقط بطلب وجهته الى فخامة رئيس الجمهورية ولما تقدمت للتحقيق الاخلاقي اصدرت مذكرة رفض ضدي من طرفهم وهو بالنسبة لي امر طبيعي للغاية لانه حينها لم يكن الحكم قد سقط بعد فانهيت مهامي باثر رجعي ولم استلم قرار انهاء المهام الا في 2011 بحيث اشتغلت كرئيس مكتب الى غاية 30 نوفمبر 2010 وتقاضيت راتبي على ذالكم الاساس ليصدر سند جباية ضدي من 21 جانفي 2010 بما قيمته 52.442,52 دج ,                                                                                                                                                                                                                      في 2011 قمت بمهمات ادارية ضمن فرقة المراقبة والتحقيقات بعد انهاء مهامي كرئيس مكتب ووضعت الكشوفات المتعلقة بالمصاريف للتخليص بما قيمته 55.620,00 دج والى حد الان ورغم مطالبتي بها في 2013 و 2014 و2015 الا انها باقية لحد الان دون تخليص ودون اجابة نهائية من طرف هذه المديرية الجهوية,                                                                                                                                                                                                                                في نفس السنة اي 2011 كنت الاول على قائمة التاهيل للترقية الاختيارية والقائمة بحوزتي الان لم تنسى المديرية الجهوية تصحيح خطا يخصني في تاريخ التعيين دون على تلك القائمة بتاريخ 01 ديسمبر 1990 بدلا من 15 ديسمبر التاريخ الصحيح لتعييني كمفتش رئيسي للخزينة ولكنها نست او تناست بان حدود العشر 10 سنوات فما فوق لا يمكنه ان يتعدى التسعة عشرة 19 سنة و29 يوما و23 ساعة و59دقيقة و59 ثانية بحيث لو استكملت عشرون20 سنة وزاد فوقها لكان خرقا صريحا للقانون وهذا ما حدث بالضبط في حقي بحيث رقيت بواحد وعشرون 21 سنة الا خمسة عشرة يوما من حيث ان سريان مفعول القرار جاء ابتداء من 01 ديسمبر 2011 ونسوا او تناسوا حقي في زيادة الجنوب الكبير التي تعد بست 6,5 سنوات ونصف في العمر المهني خاصة واني لم ارقى اختيارا قبل هذه الترقية اطلاقا ,                                                                                                                                                                                                                                            في سنة 2014 واثر عملية جراحية اجريتها لازالة البياض من عيني والذي لم ادخل به الادارة بل وقع لي فيها اخذت عطلة مرضية لمدة شهر واحد فماذا وقع؟اصدرت هذه المديرية القرار بشهر واحد بينما اصدرت سند الجباية بسبعة وخمسون 57 يوما واخذ على العاتق من طرف امين خزينة ولاية بشار ودخل حيز التنفيذ دون اعلامي بالاشعار القانوني حسبما ينص عليه المرسوم التنفيذي 93-46 فكانت الحصيلة 176,517,60بدلا من 92.904,00 المستحقة للخزينة قانونا ولم يشفع لي حتى زفاف ابنتي في ايقاف التنفيذ الغير المستحق للخزينة بحيث في شهر ماي الذي اجري فيه الزفاف اقتطع مني مبلغ 70,000 دج ولما طالبتهم برد المبلغ الغير المستحق المقطوع تعسفا لم ياخذوا في الحسبان ما اقتطع فعلا من طرف الخزينة بل راحوا يسوون السبعة وعشرون 27 يوما الامر الذي ترك فارقا في الحساب لفائدتي بما مقداره 6,194,29 دج والذي لم يسوى الى اليوم وهو بين اخذ ورد في الرسائل بيني وبيتهم ,                                                                                                             ففي الحقيقة هذه المديرية الجهوية خدمت اناس واضرت باناس من بينهم المتحدث حتى لا اتكلم عن شخص اخر لاني لست مفوضا ولا محامي احد فقد الحقت بي اضرارا مادية ومعنوية معتبرة وهذا من تاريخ احداثها الى اليوم وهذه الحصيلة هي الدليل القاطع والمزيل لكل الشكوك وهي حصيلة ثقيلة جدا على اب عائلة من جهة ولا ارى من دافع لها اللهم الا التحرش المهني المحض ومن لديه العكس فليجيبني فقد بدا من البداية واشتد بعد توقيفي التعسفي في 2003 ودخولي الى القضاء وادانة هذه المديرية الجهوية لتجاوزاتها الغير المبررة وادانها الكثير من الزملاء لنفس الاساليب والمعاملات الغير الادارية والغير القانونية لان الادارة ليست ملكية شخصية لاحد وانما هي اداة للدولة في خدمة الصالح العام والمستخدمين على وجه الخصوص الا انها ونظرا لاعتبارات واحاسيس وعواطف وميولات شخصية محضة ترتكب اخطاء قد تضر بالعامل كما هو الحال في وضعيتي ولا احد يحس بالذنب فيها بل تدرج ضمن الاخطاء المهنية التي لا يعاقب عليها في الغالب لانه بالاساس ابواب الادارة المركزية مسدودة ويستحيل الوصول اليها دون وساطة قوية ولها نفوذ وهذا امر لا يلجا اليه كل الناس ولا يرضاه لنفسه وان كان الواقع المعاش هو كذالك الا ان لكل قاعدة استثناء يؤكدها وقد كون من ضمن تلك الاستثناءات لانه استصغار وحقرة ان يلجا المرء الى غيره ليشتكي تظلمه والشكوى لغير الله مذلة والمولى جل وعلا يمهل ولا يهمل ابدا,                                                                                                                                                                                                                         هذه هي المديرية الجهوية للخزينة بشار وهذا هو واقعها المرير بالنسبة لي ومن لديه ما يقوله لي بخصوص ما سردته عنها فليتفضل فانا في الاستماع وسارد عليه بالحجة والدليل القاطع والمزيل للشك ,

اردت فقط ام اطرح عليك سؤال ممكن؟انت تابع للمديرية الجهوية لتلمسان فلماذا لم تفتح صفحة خاصة بمديرتك ؟اعتقد انه لا حق لك في فتح صفحة لمديرية انت لست تابع لها ؟ فهل لديك جواب عن هذا؟

ان كنت تقصدني فسارد عليك بما يلي :-في نظرك من يطرح اشكالا كهذا فما تكون حاجته؟ هذه المديرية تجاوزاتها فاقت كل التوقعات وكل ما هو معقولا والا فهل يعقل ما هو مطروحا؟طبعا لا وما كان ليكون هذا ابدا سواء بالنسبة لي او بالنسبة لغيري لولا تولي من هم ليسوا حقا اهلا لهذه المهمة على راس هذه المديرية الجهوية للخزينة بشار من البداية وحتى النهاية خاصة وانهم يعلمون هذا يقينا بوصفهم هم رواده الاصليين ولهم نية وقصد فيه لا اعلمه حتى الان وفوق هذا وذاك زاد الامر تاكيدا لما كتبت بشانه مرارا وتكرارا ووجدت مراوغة وتلاعب وسخرية واستهزاء وحقرة من الاعلى الى الاسفل فيه كان الامر لا يتعلق بحق مكتسب بل بامتياز او شيئا من هذا القبيل يخضع فيه الامر لارادتهم لا للقانون واحكامه المعروفة لدى الخاص والعام,طرح هذا الامر ليس شكوى او بغرض البحث عن تدخل فيه عن طريق وساطة او شيئا من هذا القبيل وانما لوضع الكل في الصورة حول الممارسات والسلوكات والمعاملات السائدة في ادارة دولة الحق والقانون وجمهورية العزة والكرامة التي تسند الصلاحيات لاناس وتضع لهم الحبل على الغارب ليتصرفوا حيال اناس اخرين لا فرق بينهم وبينهم سوى ما فرقتهم به الدولة او الادارة فيستحلون فيهم اشياء لا يرضونها ان تفعل لهم ويصمون اذانهم ويعمون اعينهم ويبكمون بعد خلق نزاع مع الادارة ثم لا يعاقبون بل بالعكس يجازون بترقيات وامتيازات وهم في واقع الامر لا يساون شيئا انانيين محسادين مبغوضين مكروهين من قبل انفسهم قبل الناس لان هؤلاء الاخيرين وان كانوا لا يتدخلون في امور كهذه تحسبا منهم الا انها تبقى محسوبة عليهم في قرارة انفس الناس ممن يعلمون بها سواء ينتمون الى القطاع او لا والادلة مطروحة على الساحة في هذا الشان ذاته وفي المنطقة ذاتها فنزاع كهذا سيسالون كلهم امام القضاء الجزائري هو بوحده له صلاحية حل هذا الاشكال لانه قضية مصير ومسار مهني كامل وهل تجد انت والقراء الكرام من المعقول او من اللائق او من الموضوعي ان يقضى عاملا ما يزيد عن خمسة وثلاثين 35 سنة ذاخل ادارة كاطار تحت الاوامر ويحال على التقاعد بعد انقضاء السن القانوني وهو عون تحت الاوامر دون ادنى امتياز يذكر بينما غيره ممن التحق بالادارة في التسعينيات فقط او بعدها بمنح انتيازات لا حصر لها ومناصب وو,,,وو,,, اليست هذه سمات القطاع الخاص وليس العام ؟وهؤلاء ممن يعطون من شاؤوا ويمنعون من شاؤوا لم اكن اعرف لهم وجودا من قبل وقت التحاقنا بالادارة في 1980 فجاؤوا واصبحوا هم الكل فالكل وانا الاجنبي الاتي مؤخرا الى الادارة علما باني تخرجت من معهد متخصص بشهادة ولم اتي من العدم بشهادة مدرسية او ما شابه فاصبحت مهمولا يستهزء مني داخل الادارة حتى من قبل الاعوان الجدد ترى ماذا جنيت ليفعل بي هذا؟سرقت الخزينة او زورت في وثائقها الثبوتية للايرادات او للنفقات؟او وثائقها المحاسبية؟لقد مسوني في عزتي وكرامتي ليس الا من باب انهم لا عزة ولا كرامة لهم هم والا لما تجرؤوا بفعل ذالك لاي كان خاصة واني سبقتهم في ادارة الدولة والدولة دولة الجميع ومن يقول العكس فليثبته بدلائل ومبررات عندها سيكون الشان شانا اخر سيدفعون ثمن تجاوزاتهم غاليا وغاليا جدا وهذا لا يعتبر تهديد بل مجرد انذارا لهم لاني لن اسكت عن حقي ما بقيت حيا وساطالبهم به على جميع المستويات القانونية في البلاد وحتى خارج البلاد لانه انما وقع باسم الدولة وعليها وما كنت اخدم احدا منهم بل خدمتي كانت للدولة وهي من سلطتهم عليا دون حسيب ولا رقيب وجعلت مني ضحية لهم ولديا كافة المبررات والادلة الثبوتية التي تدينهم قضائيا ,

السلام اخي الموظف علي حدي قولك انه مسك الضرر من المديرية الجهوية لآخر لحظة من عملك لكن علي حدي علمي ان الضرر مسك من زملائك و ليس من المديرية الجهوية او امين الخزينة كما أن ابنتك موظفة بالمديرية الجهوية و لا منصب عالي

pourquoi vous saluet juste la wilaya de bechar et dautre wilaya ah yak en es tous des algrien