السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إخواني و أخواتي الكرام الافاضل
لنفترض أن :
أي وثيقة يطلبنا المواطن من وثائق الحالة المدنية تكون مكوبة بلسان القلم .
و نحن في بلدية ( أم )أي من أحد البلديات قبل التقسيم الإداري .
و لدينا موظفين بالمصلة بمعدل ثلاث شبابيك لكل شباك 02 موظفين
و مواطنين حوالي 30 شخص الفترة الصباحية . و كل شخص طلب 04 نسخ .
و بدون تعس الموظفين و تماطل و تقاعس منهم .
مع العلم أن الموظف ما هو إلا بشر (......................)
أي بمعدل 120 وثيقة .
أي بمعدل 20 وثيقة لكل موظف .
أظف إلى ذلك طللبات المواطنين تختلف
00ــ تعسق المواطن في حد ذاته (مواطن ليس يدري ماذا و لماذا ولما و لمن يحتاج .؟ساعة وأنت تفهم)
01ــ حسب توعها .طريقة
02 ــ السنة المسجلةى فيها
03 ــ البحث عن السجل (و يا حبذا السجل ليس مشغول )
04 ــ التركيز في المعلومات (الخطوط السابفة في بعض الأحيان غير واضة )
05 ــ سجلات ممزقة
06ــ خطأ في تحرير الوثيقة ا(إعادة)
07 ــ الإمضاء
..
..
.........إلــــــــخ و في الأخير ــ تسليمها للمعني .
ليس هذا كله تعسف أو خيال
بل واقع معاش يوميًا .و خاصة في البلديات ذات تجمعات سكانية كبيرة أو بالأحرى البلديات الأم .
و ما يحس بالجمرة غير إلى عافس عليها .
و كذلك تعسف و إفراط بعض الهيئات الحكومية في طلب الوثائق 04 نسخ من كاذ 03 من كذا 07 من .... إلخ ......
و عدم معرفة وثائق الحالة المدنية التفريق بينها 012 .13 .14 .16 ..... إلخ . لكل ........
هذه مشكلة دولة بأكملها
يجب تعميم و عصرنة الحالة المدنية للأسف من سنة ..18 إلى سنة ...2 ؟
و كذا تويد الوثائق .
ــ إنه عصر السرعة و الزف التكنلوجي الذي صارت فيه المعوماتية الضرورية الحتمية للحيات ــ
أسف على الفضول