وجه التشابه أن الأمر مستعجل لا يستطيع إنتظار تنفيذ جميع افجراءات المتعلقة بإبرام الصفقات.
اما وجه الإختلاف فيمكن حصره فيما يلي :
* الحالة الأولى تتعلق بوجود خطر يتهدد ملكا أو إستثمارا مجسدا مما يشير إلى أن الأمر يتعلق بتنفيذ أشغال أو خدمات أو دراسات
* الحالة الثانية تتعلق بالتمون تلبية لحاجيات سير الإقتصاد أو الحاجيات الأساسية للمواطنين و هو ما يندرج ضمن إطار صفقات اللوازم
و الله اعلم