![](https://i.servimg.com/u/f11/19/43/51/72/untitl12.png)
تتداول هذه الأيام زيادة نسبة 25% لجميع الأسلاك المشتركة وتطبق في شهر افريل القادم و تكون باثر رجعي ابتداء من 1جانفي 2008
sofianoo كتب:ecoute karmes, ça se voit que toi t'es bien payé ou peut étre t'es quelqu'un du gouvernement, c'est pas ton discours ça!!!!!a
sofianoo كتب:ecoute karmes, ça se voit que toi t'es bien payé ou peut étre t'es quelqu'un du gouvernement, c'est pas ton discours ça!!!!!a
اكيدة ورسمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟shincus كتب:السلام عليكم ...
الزيادة أكيدة ورسمية بالنسبة للأسلاك امشتركة لقطاهع التربية بـ 25 بالمائة وقد أبرقت DGFP وزارة المالية في هذا الخصوص للقيام بالاجراءات اللازمة في انتظار إصدار مرسوم تنفيذي.
نفس الشيء بالنسبة للأسلاك المشتركة للحماية المدنية.
اما عن باقي الأسلاك المشتركة فلا توجد وثيقة رسمية لحد الآن ، لكن مصادر مسؤولة لا تستبعد الأمر وترجح أن ذلك سيكون ربما مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية.
إضافة لذلك ، ليس من المعقول زيادة الأسلاك المشتركة لقطاه دون باقي القطاعات...باعتبار أن أن هذه الأسلاك تخضع لنفس القانون الأساسي.
بالتوفيق ...وإن شاء الله الزيادة عما قريب لجميع الأسلاك المشتركة.
HOCMALI كتب:
اكيدة ورسمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في البداية اعتقد ان الاخ سفيانو قد تجاوز بعض الشيء حدود الباقة في الحوار من خلال القسوة في التعبير رغم اني التمس له بعض العذر لما وصلت اليه نفسيات هذه الشريحة من الموظفين الذين يرون بصراحة و بكل وضوح ان العدالة قد حادت عنهم في تطبيق القوانينkarmes كتب:
أولا اخي الكريم راتبي لا يفوق راتب أي إطار في الإدارة الإقليمية .. و هو أقل من الرواتب التي يتقاضاها أصحاب المناصب العليا ... لدي زملاء تابعوا نفس دراستي و تخرجنا في نفس السنة ( أي نفس الدفعة ) و هم حاليا مديرون تنفيذيون و رؤساء دوائر و مفتشون عامون للولايات.. بل منهم من يطمح قريبا لمنصب أمين عام ولائي ... و انا ما زلت قابعا في أسفل السلم .. ليس لأنني أقل كفاءة منهم .. بل لأنهم أكثر حظا مني .... و لكنني احمد الله على ما قدر لي ... فهو القادر على أن يجعلني في منزلة أقل مما انا فيه الآن ... فكيف لا أحمده على ما انعم به علي من نعم و أفضال .. و قد أمرني سبحانه و تعالى من خلال رسوله الكريم قائلا عز و جل " و اما بنعمة ربك فحدث " .. الحمد لله إذن .. فالدخل لا يقاس بالقيمة النقدية بل بمقدار ما يكون الإنسان قنوعا و واثقا من عدالة الله سبحانه و تعالى و بمقدار قدرة الفرد على تدبير شؤونه ... رغم أن المسألة تفوق قدرة الإنسان أحيانا أمام ضغوط الحياة ... و صدقني اخي .. راتبي بعد تسديد أقساط السكن العائلي أي الشقة لا يبقى منه سوى 23.000 دج ... أقسم لك بالله العلي العظيم ... هذا كل ما يدخل جيبي في نهاية الشهر.... و الحمد لله الذي رزقني بها فقد كان قادرا على حرماني منها.
و انا لست عضوا في الحكومة ... يمكنك الرجوع إلى المرسوم الرئاسي المتضمن تعيين اعضاء الحكومة ... أما عن رتبتي في السلم الإداري فهي في أسفل سافلين مقارنة مع ما تريد قوله ...
أنا هنا أريد توضيح أمر أساسي في نظري ... مقاطعة الإنتخابات أو المشاركة فيها هي مسألة تتعلق بالقناعات ... و لست مؤهلا لمناقشة أحد في قناعاته ... و أنا لم اناقش هنا سوى المبررات التي يقدمها بعض المنادين بالمقاطعة ... لا سيما حين يحاول البعض إستغلال هموم العمال للوصول إلى السلطة أو " للثورة " على السلطة ... قناعتي يا أخي لا تسمح لي بأن أقبل إستعمالي كورقة إنتخابية ... لا في يد المعارضة التي تخطب ودي من خلال هذه الخطابات .. و لا في يد الحكومة التي قد تقوم برشوتي من أجل شراء موقفي بمناسبة إستشارة إنتخابية ما ... أنا لست سلعة و نضالي النقابي لا يسمح لي بالإكتفاء بهذا الفتات المتمثل في زيادات أجور " غعلامية " اكثر منها فعلية و مرثرة على صعيد تحسين قدرتي الشرائية ... لا يجب أن نلوم الحكومة على وضعية العمال ... الجهة المتواطئة هي أشباه النقابات التي تتخذ من همومكم مطية للوصول إلى اغراض شخصية حزبية .. و ليس ادل على ذلك من نزول أحد النقابيين إلى الشارع مطالبا بإسقاط النظام متناسيا ان مكانه الحقيقي هو خلف طاولة المفاوضات مع أي سلطة من اجل تحقيق مصالح العمال الذين نزل بإسمهم إلى الشارع و لولاهم لكان نكرة لا احد يلتفت إليه.
قد أقاطع الإنتخابات إحتجاجا على رداءة المترشحين ... أو هزالة البرامج الإنتخابية ... أو إحتجاجا على نصوص قانونية تنظم الحياة السياسية ... أو على تضييق السلطة على الحريات السياسية ... لكن أن أقاطع الإنتخابات من أجل زيادة الأجور .. هذا لا معنى له ... لأن نسبة المشاركة لا تؤدي إلى الطعن في شرعية الإنتخابات ... و بالتالي لن تغير من نتائجها ... بل قد تؤدي إلى ترسيخ أوضاع نشكو منها الآن .... ...
و مع ذلك أخي الكريم ... إسمح لي بأن أقول لك أن من يدعو إلى المقاطعة هو تحديدا من حيث يدري أو لا يدري من يوفر للسلطة و ممارساتها أقصى إحتمالات و فرص الإستمرار من خلال إلغاء كل إحتمالات التغيير ... و التغيير لا يأتي إلا من صناديق الإقتراع أو من جريان الدم في الشوارع على غرار ما يحدث في بلدان أخرى ... من أراد التغيير بالطرق القانونية فليس لي معه أي مشكل ... أما من يريد تجربة المجرب و تحويل بلادنا إلى ليبيا أخرى فأنا أول أعدائه و محاربيه.
ولائي للوطن .. و ليس للنظام... و لائي للدولة و ليس للحكومة .... و لكنني اعرف أن أزمة وطني لا تتمثل في الحكومة وحدها بل و في الـ 35 مليبون جزائري ... كل واحد منا يتحمل مسؤولية خراب هذا الوطن ... نحن نذبح الجزائر ملايين المرات يوميا في شوارعنا و بيوتنا و معاملنا و مزارعنا و إداراتنا و مدارسنا و جامعاتنا و سفاراتنا...
إذن اخي الكريم .. أنت تريد المقاطعة و أنت حر .. و انا أناقشك في المبررات و ليس في الموقف في حد ذاته .. فليكن ردك علي بمناقشة الفكرة و ليس من خلال تصويري كما لو كنت مرتزقا عميلا بائعا لظميري و لذمتي .. فلو كنت من هذا النوع لكنت الآن أشغل وظيفة عليا في الدولة تجعلك تخاطبي مجاملة بغير ما تخاطبني به الآن .... لكنني لا أتهمك بشيء كما فعلت أنت ... فلا انا و لا انت نحتكر الوطنية .. كلانا يحب الجزائر و لكن كل على طريقته ... أنا أزعم بأنني أحب نفسي من خلال وطني .. و قد يكون غيري يحب وطنه من خلال نفسه ... و لكن ذلك لا يعطي الواحد منا الحق في أن يشكك في وطنية الآخر و نزاهته ... و يبقى المهم أننا نصوب البندقية على غير الهدف ... و انا لم اطلب سوى تصحيح التسديد لنوجه البندقية إلى هذه النقابات التي لا تفرق بين الأجر القاعدي و الأجر الأساسي و الأجر الأدنى المضمون
والله ياأخي كفيت ووفيت ولهته الأسباب التي ذكرتها خاصة إضفاء الشرعية على هؤلاء المفسدين السارقين والديناصورات التي تأبى أن تنقرض سوف لن أنتخبابومسلم كتب:
في البداية اعتقد ان الاخ سفيانو قد تجاوز بعض الشيء حدود الباقة في الحوار من خلال القسوة في التعبير رغم اني التمس له بعض العذر لما وصلت اليه نفسيات هذه الشريحة من الموظفين الذين يرون بصراحة و بكل وضوح ان العدالة قد حادت عنهم في تطبيق القوانين
هاته القوانين مع الاسف التي صنفت الموظفين بموظف 1 و 2 و 3
في المقابل انا التمس في تقديري الشخصي و الله اعلم بسري و علانيتي ان الاخ كرمس صادق في ما يقول والله حسيبه
لكن اود ان الفت انتباهك كذلك ان الانتخابات في حد ذاتها حرية شخصية لا يمكن تقنينها و لا يمكن الحديث على الشخص النموذجي فيها
المشاركة من عدمها هي فكرة في حد ذاتها بمعنى ان الامتناع عن المشاركة في بعض الاحيان تكون هي الحل الوحيد لاشباع القناعة الداخلية للشخص لان عندما ترى ان العملية برمتها تكريس لواقع سيد تصبح المقاطعة صفعة لمنظميها حتى و لو لم تاتي بنتيجتها مثل ما تفضلت لانه غير مطلوب منك تغيير العالم و لكن المطلوب منكم المشاركة في اي تغيير للعالم نحو الافضل
ان الانتخابات يفترض المرجو منها المصلحة بدرجة اولى و لتكن عامة و بعدها خاصة و اذا رايت ان هذه المصلحة سوف لن تتحقق لا بعامتها و لا بخاصتها فاعتقد ان المقاطعة تصبح فرض كفاية
سيدي شخصيا و امام التنظيم المقنن للانتخابات الحالية لا اراه مغيرا لشيء سواء مزيد من اضفاء الشرعية لاناس سرقوا و سيسرقوا خيرات هذه الامة و لست مستعدا لان اكون مطية لهؤلاء
فاذا كانت الاضرابات وسيلة اثبتت نجاحتها رغم قساوة نتائجها فكذلك المقاطعة ستكون مؤثرة حتى و لو كانت قاسية
و لست معك الاخ كرمس في ربطك لوطنيتك بالانتخابات فشتان بين الثرى و الثرية فاعلم انه يمكنك ان تكون وطني بقبوعك في بيتك افضل لك ان تكون مشاركا في تكريس مفهوم تحصيل الحاصل .