هل سيتناول إجتماع الثلاثية غدا ملف الأسلاك المشتركة؟

[center]حسب علمنا فقد تم وضع ملفنا على طاولة الحكومة
فهل سيتم دراسته و إقرار أحد مقترحي UGTA بإلحاق كل فئة بقطاعها، أو إبقائه مع التعديل؟
أو سيكون لحكومتنا رأي آخر بتأجيل البت فيه و إنتظار حلقة جديدة من أطول مسلسل ممل؟

والله اخي لقد مللنا من الإنتظار وكلام الصحف ومن الثلاثية المهم على كل حال وقتاه تعفد الثلاثية لقد سبق وفالو يوم 22 من الشهر الجاري لكن لم يكن ذلك.

ويسخرون منا مرة اخرى....لا ثلاثية ولا هم يحزنون

نعلم جميعا لا ثلاثية و لا رباعية
الله يستر ....

يا فوقو لا ثلاثية لا رباعية كاين تمسخيرية

ألم يقولوا أن الثلاثية يوم 22 12 2012 فهل حسب كلامك تم تأجيلها إلى يوم الغد الأحد 23 12 2012
هاهاهاهاه والله غير ضحكة
ياخي هم يضحك وهم يبكي هاذا هو حالنا نحن الأسلاك المشتركة يلعبون بنا كما يريدون فنحن كرة تتقاذفها الحكومة والوزارات التي ننتمي إليها و UGTA والنقابات المستقلة الأخرى

شكرا لك اخي على هذا الموضوع وااؤكد لك انه سيكون هناك الجديد انشاء الله تفائلوا خيرا تجدوا خيرا انشاء الله وصبر جميل والله المستعان على ماتصفون

salimcfpa كتب:شكرا لك اخي على هذا الموضوع وااؤكد لك انه سيكون هناك الجديد انشاء الله تفائلوا خيرا تجدوا خيرا انشاء الله وصبر جميل والله المستعان على ماتصفون

متى هاذ الجديد الذي تتكلم عنه منذ عام نحن ننتضر ولا حتى ينورالملح و أين هي هته الثلاثية التي تكلمت عنها

عن أي ثلاثية تتكلم يا أخي
الثلاثية إنعقدت في نوفمبر بين رجال الأعمال ولم تتطرق لا من بعيد ولا من قريب عن الأسلاك المشتركة
بركاو من الأحلام والتمنيات لأن سلال ما يسمعش بينا وفوقه سيدو بوتفليقة لازم تنفضو الغبار

تفاؤلو بالخير تجدوه لكن ليس في الجزائر لأن ماتتفاؤلون به سيبقى مجرد احلام يقضة

حسبنا الله و نعم الوكيل

خير ما قلته اخي الكريم
حسبنا الله و نعم الوكيل ....

كلنا نتحمل مسؤولية مايجري لنا و خاصة الذين هم في العاصمة فلو كان كل أسبوع يتوجه أحد أو إثنين لمدرية الوظيف العمومي ليتقدم بشكوى كتابية لسئم المسؤولون و فعلوا شيئا فكل العواصم في العالم حركية ومواكبة للتغييرا إلا عاصمتنا و سكانها لكن لا حياة لمن تنادي

قررت النقابة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين لقطاع التربية الوطنية الخروج للشارع بعد تماطل وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي منحها وصل تسجيل الملف الخاص النقابة رافضة التراجع في ظل ماأسموه بإستفزاز الثلاثية للعمال البسطاء بتأخير إجتماعها المقرر السبت الفارط إلى غاية شهر مارس 2013.

وإعتبرت النقابة في بيان لها الأربعاء أسمته "الكرامة 11" سياسة الإعوجاج غير المباشر الذي تمثله السلطات الوصية دافع قوي سيلزم النقابة بإطاراتها ومناضليها الإعتصام أمام مقر رئاسة الحكومة خلال الايام المقبلة ،مضيفة أن تأجيل إجتماع الثلاثية قرار سياسي يستهدف العمل النقابي بالبلاد واضافت ان استمرار هذا النوع من الممارسات يشكل إهانة للحركة النقابية بالجزائر يعني انعدام إمكانية أي حوار ،وهو ما أدى إى إستنتاج أن الوزارة الوصية تتعمد تجاوزها، رغم الخطاب الرسمي الذي يؤكد في كل مناسبة التزامها بحرية العمل النقابي واعتبار النقابة شريكا في التنمية، بل أكثر من ذلك فالوزارة تحاول فتح قنوات مباشرة مع الموظفين والمأجورين بدون وساطات نقابية بناء على حسابات وقراءات، تؤكد كلها على انحسار دور النقابة عالميا ومحليا وضعف شعبيتها، لكن يبدو أن هذه القراءة التكنوقراطية لم تصمد طويلا أمام الحسابات السياسية والتقارير الاستخباراتية الداخلية والخارجية ، رغم أن الوزير الأول وبعض وزرائه حاولوا – في مرحلة ما-حشد التأييد لهذا التوجه والسلوك في مؤسساتهم وبتصريحاتهم، وعلى أية حال فهذا الموقف ليس جديدا على النظام في الجزائر، فعلاقته بالنقابة يغلب عليها طابع التوتر وعدم الثقة.وأكدت النقابة في بيانها أن مختلف النقابات أصبحت اليوم متواطئة مع الحكومات ومع الباطرونا، فالبيروقراطية النقابية عندما تقوم "بالتفاوض" باسم العمال وخلف ظهورهم مع ممثلي الحكومة والباطرونا، فمن أجل تمرير الهجوم على العمال بسلام ودفعهم لتقبل ما يتم اعتماده من اجراءات، ونتذكر جميعا الاتفاق المشؤوم بين الحكومة والمركزية النقابية في 28 ماي 2011، والذي تمخض عن ما يسمى بالحوار الاجتماعي، والذي وافقت عليه الحكومة المركزية النقابية، و الباترونا " الثلاثية " وكيف ظلت النقابة الوطنية للأسلاك المشتركة والعمال المهنيين لقطاع التربية الوطنية، بعد مرور سنة كاملة تناشد الحكومة تطبيق بنود الاتفاق الذي يتعلق بالأجر الوطني الأدنى المضمون المسقف بـ 18 الألف دج و في أرض الواقع غير ذلك على الرغم من هزالته معتبرة ان مهمة البيروقراطية النقابية هو العمل على تأطير الصراعات، من أجل المحافظة على العلاقات الاجتماعية المختلة بين العمل ورأس المال وفرض ما يسمى "بالسلم الاجتماعي"، والذي لا يعني شيئا آخر سوى استمرار استقرار الاستغلال والاضطهاد والظلم الاجتماعي، من أجل تحقيق التراكم الرأسمالي انطلاقا من فائض القيمة المقتطعة من الكادحين ، وقالت إنها تترقب بكل تحفظ ما ينجم و يسفر عن قرار وزارة التربية الوطنية فيما يخص أرضية المطالب الخاصة بهذه الفئة، التي وعدت أنها ستدرسها دراسة دقيقة وبعناية محكمة وهذا بطلب وإلحاح من وزير التربية الوطنية شخصيا.

و نحن نأمل ذلك ....

لا تقلقو ستعقد الثلاثية يوم 32 /13/2013

و الله تاريخ و لا في الأحلام