قال عليه افضل الصلاة والسلام:
"ما من مسلم يدعو الله بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاثٍ:
إما أن يعجل له دعوته،
وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها
" قالوا: إذاً نكثر. قال: "الله أكثر".
رواه الترمذي و أحمد
طهر ( الله ) قلبكم ..
وأزاح ( الله ) همكم ..
وغفر ( الله ) ذنبكم ..
وكثر ( الله ) أحبابكم ..
وبارك ( الله ) عملكم ..
وفرج ( الله ) كربكم ..
وأصلح ( الله ) أهلكم ..
وسدد ( الله ) رأيكم ..
وبارك ( الله ) في يومكم وغدكم بإذن الله تعالى ..
"ما من مسلم يدعو الله بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاثٍ:
إما أن يعجل له دعوته،
وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها
" قالوا: إذاً نكثر. قال: "الله أكثر".
رواه الترمذي و أحمد
طهر ( الله ) قلبكم ..
وأزاح ( الله ) همكم ..
وغفر ( الله ) ذنبكم ..
وكثر ( الله ) أحبابكم ..
وبارك ( الله ) عملكم ..
وفرج ( الله ) كربكم ..
وأصلح ( الله ) أهلكم ..
وسدد ( الله ) رأيكم ..
وبارك ( الله ) في يومكم وغدكم بإذن الله تعالى ..