هاهي الحكومة تثبت مجدادا أنها لا تجيد سوى القفز على الوقائع و الهروب إلى الأمام ، المتعاملون الكبار للسكر و زيت تم تعويض ما إصطلح على فارق السعر في ظرف يومين من قبل الخزينة العمومية و بأموال خيالية.......أما الموظف البسيط فتقتطع من مرتبه الزهيد كامل الضرائب و دون تأخير أما مستحقاته و قانونه الأساسي و نظامه التعويضي ومنح الدخل التكميلي فمؤجلة إلى إشعار لاحق .....علينا بداية من الأسبوع القادم الوقوف أمام هذا التعسف ---قولوا كلمتكم فيوم إحتجاج في قطاع المالية يكلف الحكومة غاليا و يخلط جميع حساباتها نرجو من الجميع توسيع الأمر وتوحيد الإستجابة تحياتي