لكن هدا القرار اجتاز جميع الحواجز الرقابية ونفد بقوة السلطان والضحية دائما هو الموظف المغلوب على امره
اصدرته مديرية البرمجة بجيجل الدي رقي مديرها دون ترسيم وفي اقل من سنة الى مدير جهوي للميزانية بسطيف , وامضاه المدير العام للميزاني وزارة المالية وقبله مفتش الوظيفة العمومية
ونفدت مضامينه على الموظف المسكين ,
ايــــــــــــــــــــــــــــن الادارة واين المسؤولية انهــــــــــا الرداءة الظلم الحقرة التسلط المهم خليوني ابقى مسؤول ولو على مرحاض
عياتنا الرداءة الهجرة افضل ولو ............................ لا انام لان مشاكل الادارة والسلطان تؤرقني