تسجل ضد الموظف ، واي دفاع عن النفس ، يكون ملآئه الخسران للموظف على حساب المدعي
كثير من عبارات الشتم والسب التي يسمعها الموظف ،
كثير ما نسمع بعض الموظفين يقال لهم انتم خدامين عندي ،ألا يضن هذا المدعي اننا تحت علم واحد و كلنا تحت خدمة الدولة الجزائرية
الكثير من يتاح له في ظل الفوضى التي تعاش حاليا و يؤسس جمعية و يجعلها ورقة ضغط بل ورقة محاربة الموظف المسكين
الذي هو يجري على قوت يومه ، لقد سن المشرع الجزائري قانون العقوبات ومنه المادة 144 من قانون العقوبات
هل فيها اجحاف للموظف ام احقاق الحق ،
نترككم مع المادة
الفصل الخامس
الجنايات والجنح التي يرتكبها الأشخاص
ضد النظام العمومي
القسم الأول
الإهانة والتعدي على الموظفين
ومؤسسات الدولة
المادة 144 :معدلة يعاقب بالحبس من شهرين ( 2) إلى سنتين ( 2) وبغرامة من 1.000 دج إلى 500.000 دج أو بإحدى هاتين العقوبتين فقط آل من أهان قاضيا أو موظفا أو ضابطا عموميا أو قائدا أو أحد رجال القوة العمومية بالقول أو الإشارة أو التهديد أو بإرسال أو تسليم أي شيء إليهم أو بالكتابة أو الرسم غير العلنيين أثناء تأدية وظائفهم أو بمناسبة تأديتها وذلك بقصد المساس بشرفهم أو باعتبارهم أو بالاحترام الواجب لسلطتهم.
وتكون العقوبة الحبس من سنة إلى سنتين إذا كانت الإهانة الموجهة إلى قاض أو عضو محلف أو أآثر قد وقعت
في جلسة محكمة أو مجلس قضائي.
ويجوز للقضاء في جميع الحالات أن يأمر بأن ينشر الحكم ويعلق بالشروط التي حددت فيه على نفقة المحكوم
عليه دون أن تتجاوز هذه المصاريف الحد الأقصى للغرامة المبينة أعلاه.