كلمة " الآيلون للزوال".
كان من المفروض أن يجاز كل من عمل في سلكه ومرتبته وخاصة الذين تجاوزوا خبرة أكثر من 10 سنوات في الميدان بحيث:
- يرقى آليا إلى الرتبة الأعلى مباشرة دون شرط أو قيد (الخبرة تظاهي الشهادة).
- كيف لتقني سامي في الإعلام الألي يصنف في الرتبة 10 ولا يرقى طول مشواره المهني في الرتبة إلا بحصوله على ليسانس في الإعلام الآلي (شرط تعجيزي للترقية).
مثال: كل التقنيين الساميين في الإعلام الآلي الذين توظفوا سنة 1995 (التابعين لميزانية الولاية)لم يرقوا ولم تفتح لهم الأبواب للترقية في الرتبة إلى يومنا هذا.
- لماذا تفتح المناصب المالية للترقية في الرتبة للموظفين التابعين للسلك الإداري ولا تفتح للأسلاك التقنية ؟؟؟؟؟
إقتراح: - ترقية التقنيين الساميين في الإعلام الآلي الذين تجاوزوا 15 سنة خبرة في الميدان إلى مساعد مهندس (صنف 12) دون شرط أو قيد.
- أو خلق تقني سامي رئيسي في شعبةالإعلام الآلي.
* ملحق إداري رئيسي يرقى إلى متصرف إداري بامتحان مهني بينما تقني سامي في الإعلام الآلي لا يرقى إلا بحصوله على ليسانس (أليس هذا إجحاف في التصنيف والترقية).
****قانون ظالم في حق التقنيين الساميين في الإعلام الآلي*******