قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطرواولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم .
رواه البيهقي في شعب الايمان
وابن كثير في نهاية البداية والنهاية
والهيثمي في مجمع الزوائد
وابن حجر في بذل الماعون
وابن ماجة
وصححه الالباني في الصحيحة وفي صحيح الترغيب والترهيب
والحديث لا يحتاج شرح كما ترون
وكأنه حالنا
اللهم صلى علي من لاينطق عن الهوى
( اللهم هذا حالنا لايخفي عليك و ضعفنا ظاهر بين يديك فعاملنا باللطف و الإحسان إذ الفضل منك و إليك )
يا معشر المهاجرين خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ولم ينقصوا المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المئونة وجور السلطان عليهم ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطرواولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم .
رواه البيهقي في شعب الايمان
وابن كثير في نهاية البداية والنهاية
والهيثمي في مجمع الزوائد
وابن حجر في بذل الماعون
وابن ماجة
وصححه الالباني في الصحيحة وفي صحيح الترغيب والترهيب
والحديث لا يحتاج شرح كما ترون
وكأنه حالنا
اللهم صلى علي من لاينطق عن الهوى
( اللهم هذا حالنا لايخفي عليك و ضعفنا ظاهر بين يديك فعاملنا باللطف و الإحسان إذ الفضل منك و إليك )