كشف وزير التجارة مصطفى بن بادة في حوار لقناة الشروق أن أزمة البطاطا كانت درسا رغم ارتباطها بظروف طبيعية، شكلت جدار صد أمام المخزون الاحتياطي السنوي، الذي نفذ بصفة ظرفية، وأكد أن الحكومة تجنبت خيار الاستيراد تفاديا لتكرار سيناريو بطاطا الخنازير،وإن أكد أن إرادة الدولة في دعم بعض المواد الغذائية غير قابل للنقاش أو التفاوض، أشار إلى وجوب إعادة النظر في كيفيات الدعم وذلك مباشرة بعد التشريعيات،في خطوة لخفض فاتورته، رغم اعترافه أنه ي[]ستحيل على مواطن أجره 40 ألف دينار العيش بكرامة، بعد أن شهدت غالبية السلع ارتفاعات في أسعارها جعلت السيارات تسجل زيادة بـ10 بالمائة والبقوليات بـ40 بالمائة.
وإن توقع بن بادة ارتفاعا في أسعار اللحوم بنوعيها الحمراء والبيضاء، فقد أشار الى طلب بالترخيص لاستيراد لحوم الغنمي الطازج والمجمد لكسر الأسعار شهر رمضان.
و بعد هدا التصريح الجرئ مادا يقول سي أحمد أويحي
فهل هو كدالك يقول مثل ماقال وزير التربية بأن منصبه سياسي لادخل له في الأقتصاد و الزيادات
و الله غريب أمر هده الحكومة المهم نحن في إضراب لإسبوع متجدد