عدد العروض واحد بعد الإعلان الثاني

السلام عليكم
on a lancé un avis d'appel d'offres dans le journal
elle a été infructueux puisque un seul soumissionnaire a participé
après on a voulu lancé la même opération en consultation ouverte suite à l'article 44 du code de marché
est ce que c'est obligatoire de recevoir 3 offres au minimum ou un seul au minimum  çà suffit...
Cordialement

السلام عليكم، في حالة قيامكم باستشارة بعد مناقصة غير مجدية ، وتم استلام عرض وحيد أو تأهل تقنيا عرض وحيد ، تعتبر الاستشارة غير مجدية وينبغي إعادتها من جديد.
بعد الاستشارة الثانية مهما يكن عدد العروض يمكن مواصلة تقييم العروض مع مراعاة أحكام المادة 44 فيما يخص تقييم العرض الوحيد
بالتوفيق

هل تفضلت سيدي الكريم بذكر المادة التي تتكلم عن هذا الأمر

المادة 44 من قانون الصفقات و كذلك المادة 06 في حالة الإستحالة تبيان ذلك في التقرير التقديمي

حسب ما جاء في رد shincus
يعني ان :
العملية الأولى كانت مناقصة و عندما ساهم مقاول واحد ...تعتبر غير مجدية
تم جاءت العملية التانية و هي الإستشارة ...فيجب هنا تقديم ثلات عروض و ان كان اقل فهي عملية غير مجدية
و علينا بإعادة الإستشارة من جديد و ان شارك واحد او اكثر فهي مجدية ...
هل هذا الإجراء صحيح ..
لأن هناك من يقول في العملية الثانية اي الإستشارة بعد المناقصة فالعملية تعتبر مجدية ان شارك واحد او اكثر ...
ادا يوجد رايان : في حالة مشارك واحد
مناقصة .....ثم استشارة ثم استشارة و العملية تصبح مجدية
او
مناقصة ...ثم استشارة و العملية تصبح مجدية

أخي الكريم ... علينا هنا أن نفصل ما بين الإستشارة بمفهوم المادة 06 و تلك الإستشارة التي تنظم بعد عدم جدوى المناقصة ... هذه الأخيرة تسمى إصطلاحا " التراضي بعد الإستشارة " ...

قانون الصفقات واضح في هذا الشأن ... حين تاتي المناقصة غير مجدية ... يكون بمقدور المصلحة المتعاقدة أن تمر إلى طريقة إبرام تسمى " التراضي بعد الإستشارة " ... و تكون فيها المصلحة المتعاقدة مجبرة على توجيه رسائل إستشارة إلى المتعهدين المشاركين في المناقصة المجدية إضافة إلى المتعهدين الذين يحتمل أن يشاركوا في الإستشارة هذه ... و القانون واضح أيضا إذ يتيح للمصلحة المتعاقدة مواصلة تقييم العرض الوحيد في هذه الحالة.

أما الإستشارة بمفهوم المادة 06 ... فتطبق عليها نفس الإجراءات ... أي إذا جاءت الإستشارة الأولى غير مجدية .. و قررت المصلحة المتعاقدة الدعوة إليها مرة ثانية .. و لم تتلق إلا عرضا واحدا فيمكنها مواصلة تقييمه أيضا.

لاحضت بأن المادة 44 من ق ت ص ع 10/236 المعدل و المتمم أحدثت تأويلات  مختلفة لم يستثنىمن فخها حتى المشرفون
على المنتدى - رد الأخ karms - 
- إن المادة المذكورة تمثل  جزءا من القاعدة الاستثنائية في طريقة الابرام الا وهي التراضي
فكما نعلم فإن هناك طريقتان للتراضي الأولى هي التراضي البسيط و الثانية هي التراضي بعد الاستشارة محل موضعنا هدا.
في حالة صفقة فإجبارية الاشهار في   anep et bomop  لا نقاش فيها
بعد استلام عرض وحيد او عدم استلام اي عرض كما في حالتنا هده, فهناك امكانية التصريح بعدم الجدوى من طرف لجنة الفتح- استثمارا الوقت-
و يمكن للمصلحة المتعاقدة القفز للإجراء الخاص - التراض بعد الاستشارة - بدون المرور على لجنة الصفقات العمومية
طبعا مع مراعات الشروط المحددة لذلك- استعمال نفس دفتر الشروط- زيادة على المتعاملين المشاركين إستشارة 3 متعهدين أكفاء.............
*طبعا يحدد كل هذا من خلال زيادة ورقة واحدة منفصلة لدفتر الشروط تسمى رسالة الاستشارة و التي  تؤكد على استعمال نفس دفتر الشروط
ماعدا الكفالة في حالة الصفقات الوطنية- و عدم إلزامية الاشهار في اليوميات الوطنية  و  bomop’ و يكون التأشير من طرف المتعهدين الذين تمت استشارتهم على النسخة الثانية من الرسالة+ و يكفي أن يؤشر 3 متعهدين  على رسالة الاستشارة بالرغم من عدم  مشاركتهم أي أنه إذا لم يودعوا أي عرض فذلك لا يعيب على صحة الاجراء و لا يحمل المصلحة المتعاقدة أية مسوؤلية بعدم مشاركتهم .
واقع الحال أنه خلال  صياغة المادة  44- التي هي في الأساس تخص إجراء التراضي بعد الاستشارة - كان هناك تذكير للمصلحة المتعاقدة بإمكانية
إعادة إجراء المناقصة, و هذا ما أحدث الخلط و التأويلات المختلفة.
لأن النص  رخص في حالة إعادة الإجراء و تم استلام عرض وحيد أو التأهيل التقني لعرض واحد باستكمال دراسته
السؤال هو:هل عند استلام عرض واحد فقط  في حالة الانتقال إلى لتراضي بعد الاستشارة, يعتبر إعادة للإجراء؟
بالتأكذ لا, لأنه يتوجب إعادة إجراء التراضي بعد الاستشارة
في حالة عدم الجدوى و المرور إلى المرحلة التالية فلا بأس بمواصلة تقييم العرض الوحيد في هذه الحالة.
* تأكيد: يجب أن يتم إشهار المنح المؤقت بنفس اجراءات المناقصة أي .... اليوميات الوطنية و ن ر م و ع
* الحكمة من إجراء التراضي بعد الاستشارة هي:
- ترسيد نفقات الاشهار
- استثمار الوقت

عفانا الله و إياك و الزملاء من شر الأشراك و الفخاخ إن شاء الله تعالى و هيأ لنا من أمرنا رشدا ..

أخي الكريم excel ...

أنا أميز هنا ما بين التراضي بعد الإستشارة كطريقة إبرام أصيلة .. و بين التراضي بعد الإستشارة كطريقة إبرام بلجأ غليها بعد عدم جدوى المناقصة.

و انا حين أميز بين هذا و ذاك فإنما أعتمد على تجزئة المادة 44 إلى 03 مجموعات أساسية من الفقرات :

المجموعة الأولى تضم المطة الأولى و هي تخص حالات عدم الجدوى التي تتيح للمصلحة المتعاقدة الإختيار ما بين إعادة الإجراء أو المرور إلى التراضي بعد الإستشارة.

المجموعة الثانية فتضم المطة 02 و المطة 03 .. و هاتان المطتان لا علاقة لهما بعدم الجدوى ... بل هي طريقة إبرام أصيلة لا يمكن اللجوء إليها إلا في حالة وجود نص تنظيمي يعفي بعض العمليات من إجراءات المناقصة و يسمح بالتالي بإبرامها عن طريق التراضي بعد الإستشارة .

أما المجموعة الثالثة فتضم المطة 04 و 05 المتعلقتان بصفقات مفسوخة لا تسمح طبيعتها بإنتظار الإنتهاء من إجراءات تنظيم مناقصة جديدة، و كذلك العمليات المتعلقة بإستراتيجية التعاون الحكومي و الإمتيازات التمويلية و تحويل الديون و ما إلى ذلك.

إذن ... ربما تكون قراءتي ناقصة و خاطئة .. و لكن علينا أن نميز بين هذه المجموعات الثلاث عند قراءتنا للمادة 44 من قانون الصفقات.

أخي كرمس
أظن أن السيد excel على حق فيما يخص
الإنتقال الى اجراء التراضي بعد الإستشارة بعد عدم جدوى المناقصة
عندما يجرى و يحدث عدم الجدوى لوجود عرض وحيد يجب اعادة الإستشارة و ان كان عرضا واحدا فهنا تتم المواصلة ......
تقبل تحياتي....

الأمور واضحة.

مناقصة غير مجدية يترتب عنها :

- إما إعادة المناقصة من جديد.
- إما التراضي بعد الإستشارة.

في الحالتين .. يمكن مواصلة تقييم العرض الوحيد.

لا أرى أين نختلف في الرأي.

سيدي الكريم
لا يعتبر هذا اعادة للإجراء الذي كانت مناقصة في بادىء الأمر ...هنا اذا اعيد اجراء المناقصة من جديد فتتم المواصلة في تقييم العرض الوحيد
و لكن ان تم الإنتقال الى التراضي بعد الإستشارة فهنا يجب حضور 3 متعاهدين و ان وجد عرضا واحدا كما في السؤال يجب اعادة الإستشارة من جديد و بعدئذ تتم المواصلة في تقييم العرض الوحيد ..
تقبل تحياتي ...

أنا لا أفهم الأمر هكذا ... و لم يصادفني تفسير كهذا من قبل سواء في المنتدى أو في الممارسة اليومية ... عموما سأبحث أكثر .. و من جهتك أخي حاول أن تبحث أكثر و أن تتأكد أكثر من المعلومة.

الله أعلم ... سأبحث من جهتي.و أبحث من جهتك.

تحياتي

سيدي الكريم كرمس
حاول ان تقرأ المادة 44 المعدلة و الوقوف الى كل فقرة ستجد ما أقوله هو الصواب إن شاء الله ...

سأفعل ان شاء الله

أتفق معك تماما في طرحك، وهو ما أردت قوله في مداخلتي

يجب  أن يتم لجوء المصلحة المتعاقدة الى التراضي بعد الاستشارة، في الحالات المنصوص عليها في المطات 2 و3و4و5 من هذه المادة   عل أساس دفتر   شروط يخضع قبل الشروع في الإستشارة ، لتأشيرة لجنة الصفقات

في حالة ما اذا تمت اعادة اجراء المناقصة أو التراضي بعد الإستشارة  بسبب الإستلام أو التأهيل التقني الأولي لعرض واحد ، فانه يمكن المصلحة المتعاقدة مواصلة  اجراء تقييم العرض الوحيد .

اخي كرمس

المادة 44  تذكر   بوضوح عدم جدوى اجراء التراضي بعد الإستشارة  و تذكر السبب .     ثم   تكلمت عن  حالة اعادة اجراء   التراضي بعد الإستشارة أيضا للسبب المذكور في الفقرة .   هنالك   يمكننا مواصلة اجرا تقييم العرض الوحيد

[rtl]
المادة 09/44: ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ إﻋﺎدة اﻹﺟﺮاء، ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ اﻟﻤﻨﺎﻗﺼﺔ أو اﻟﺘﺮاﺿﻲ ﺑﻌﺪ اﻻﺳﺘﺸﺎرة، وﺗﻢ اﻻ ﺳﺘﻼم أو اﻟﺘﺄهﻴﻞ اﻟﺘﻘﻨﻲ اﻷوﻟﻲ ﻟﻐﺮض واﺣﺪ، ﻓﺈﻧﻪ ﻳﻤﻜﻦ اﻟﻤﺼﻠﺤﺔ اﻟﻤﺘﻌﺎﻗﺪة ﻓﻲ هﺬﻩ اﻟﺤﺎﻟﺔ ﻣﻮاﺻﻠﺔ إﺟﺮاء ﺗﻘﻴﻴﻢ اﻟﻌﺮض اﻟﻮﺣﻴﺪ  ...."
*هل إعلان عدم الجدوى في حالة إجراء التراضي بعد الاستشارة المذكور في الفقرة 08 أعلاه تنطبق على كل حالات إجراء التراضي بعد الاستشارة عند اللجوء لهذا الاجراء بما في ذلك المذكور في المطة الاولى من المادة 44؟ 
 - حسب رايي إذا كان الجواب بنعم فهنا عندالإستلام أو التاهل التقني لعرض واحد: تعتبر الاستشارة غير مجدية، ويتعين إعادتها من جديد، بعد إعادة الاستشارة يمكن مواصلة تقييم العرض    الوحيد عند الاقتضاء.
- وإلا نكون بصدد نوعين من إجراء التراصي بعد الاستشارة....[/rtl]

أخي youceffff... ما زلنا لم نتفق حول الإختلاف في الحكم القانوني لكل مجموعة من المطات الواردة في المادة 44 هذه.

كلامك هذا ينطبق على الحالات التي يكون فيها التراضي بعد الإستشارة طريقة أصيلة لإبرام الصفقات العمومية ... أي يكون هو الإجراء الأول  الذي نبدأ به .. مثال ذلك تلك العمليات المعفاة بموجب قرار وزاري مشترك من إجراءات المناقصة و التي يسمح فيها للمصلحة المتعاقدة باللجوء إلى التعامل عن طريق إجراء التراضي بعد الإستشارة.

و هذا ليس مكمن الخلاف بيننا في الرأي ... فنحن جميعا متفقون أنه في حالة عدم جدوى التراضي بعد الإستشارة تعاد المنافسة وفق إجراء التراضي بعد الإستشارة مرة أخرى فإذا أثمرت العملية عرضا وحيدا مؤهلا تقنيا تعتبر العملية مجدية و إلا فتعاد العملية إلى ان تثمر.

خلافنا يتعلق بالتراضي بعد الإستشاؤة كطريقة إبرام يتم اللجوء إليها بعد عدم جدوى المناقصة، أي أننا خلافنا ينحصر في المطة الأولى فقط ... هنا القانون يسمح في حالة عدم جدوى المناقصة باللجوء إلى التراضي بغد الإستشارة، و حينها يكفي أن نتلقى عرضا واحدا مؤهلا تقنيا لتعتبر العملية مجدية .

خلافنا راجع إلى تناقض الفهم للنص ... بسبب عدم تجزئة النص إلى عناصره الأساسية ..  و بسبب عدم إتفاقنا على نقطة أساسية يمكن التعبير عنها في السؤال التالي : " متى يكون التراضي بعد الإستشارة طريقة أصيلة يتم الإبتداء بها دون أن يكون هناك أي إجراء يسبقها ... و متى يكون التراضي بعد الإستشارة إجراء تابعا لإجراء أصلي يأتي قبله ؟ "

في نظري .. النص واضح .. إذا كنا أمام مناقصة غير مجدية يمكننا إعادة المنافسة من خلال : "1" - الإعلان مرة أخرى عن مناقصة .. أو "2 " - من خلال المرور إلى الإستشارة بعد التراضي فيكفي أن نتلقى عرضا واحدا مؤهلا تقنيا لتكون العملية مجدية ... هذا هو النص و هو لم يشترط في الحالتين توافر أكثر من عرض واحد مؤهل تقنيا.

المشكلة التي يقع فيها البعض هي أن النص يجمع بين الحكم بالنسبة للمناقصة غير المجدية و بين الحكم بالنسبة للتراضي بعد الإستشارة كطريقة أصلية و أصيلة ..

لنحاول أن نستغني للحظة عن هذه المصطلحات و نستبدلها بمصطلح المنافسة ... لنقول أنه كلما تمت إعادة المنافسة للمرة الثانية يكون كافيا لإثمارها أن نتلقى عرضا واحدا مؤهلا.

1. عملية يشترط فيها القانون تنظيم مناقصة:

- مناقصة غير مجدية .. ينتج عنها ....... إعادة المناقصة ... أو .. التراضي بعد الإستشارة ... يكفي عرض واحد مؤهل تقنيا.

2. عملية معفاة من وجوب المناقصة و مسموح فيها بالتعامل عن طريق التراضي بعد الإستشارة :

- تراضي بعد الإستشارة غير مجد ......... إعادة التراضي بعد الإستشارة ......... يكفي عرض واحد مؤهل تقنيا

شكرا على التوضيح أخي كرمس.

لدي سؤال هنا أخي كرمس   ، عند اعادة التراضي بعد الإستشارة بسبب عدم الجدوى هل يتعين على المصلحة المتعاقدة استعمال نفس دفتر الشروط باستثناء كفالة التعهد و كيفية الإبرام و .......   أ ي بنفس الإجراءات الخاصة بالمطة الأولى ( مناقصة غير مجدية فتراضي بعد استشارة)