مقالات معظم الصحف الوطنية بخصوص معانات أصحاب شهادة الدراسات الجامعية التطبيقيةBAC+3 في التصنيف و في العمل و كذا بعض مقترحات للوزارة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

19.10.2013
جريدة الاحداث
بقلم فضيلة /ح



رئيس جمعيتهم أكّد أن الملف عالق بين وزارة التعليم العالي والوظيف العمومي

حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يجــــــدّدون مطلب تسويـــــة وضعيتهــم
------------------------------------------------------------

البلاد 20.10.2013
بقلم ه م
في خطوة جديدة لتحقيق مطلبهم
حاملو الشهادات التطبيقية يلجأون الى البرلمان
-----------------------------------------------------------
جريدة اليوم 20 أكتوبر2013 

لجنة التربية والتعليم تعد بمساءلة مباركي


حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يقررون الاستنجاد بالنوابجريدة اخر ساعة
19.10.2013
بقلم

سارة ش


بعد أن أغلقت كل الأبواب في وجوههم
حاملو الشهادات التطبيقية يرفعون قضيتهم إلى الغرفة الأولى للبرلمان
--------------------------------------------------------------------
جريدة البلاد 19.10.2013

في خطوة جديدة لتحقيق مطلبهم.. حاملو الشهادات التطبيقية يلجأون إلى البرلمان
-----------------------------------------------------------------------

جريدة الحوار
بقلم صبرينة كربوز

حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يرفعون قضيتهم إلى البرلمان
-----------------------------------------------------------------------
اخبار اليوم
لطرحه خلال الدورة الخريفية الحالية

حاملو الشهادات التطبيقية يرفعون قضيتهم الى البرلمان

-----------------------------------------------------------------------

فقط  الملاحظ
غياب عناوين باللغة الفرنسية  لوقفة اصحاب الديوا امام الوزارة بتاريخ 07.102013ة DEUA BAC+3


يومية الفجر

بقلم خالدة بن تركي
بسبب تجاهل انشغالاتهم
أصحاب الشهادات التطبيقية يعتصمون أمام قصر الحكومة
2013.10.07
اعتصم، أمس، العشرات من حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية أمام مقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي  وكذلك قصر الحكومة، تنديدا بسياسة الإقصاء وعدم اعتراف المسؤولين بشهاداتهم، لتؤهلهم للدراسة في السنة الأولى ماستر.

وهدد المحتجون بالتصعيد في حال استمر الوزير الجديد، محمد مباركي، في رفضه فتح باب الحوار، حيث اضطروا  للتوجه إلى لغة الاعتصام التي بقيت الخيار الوحيد بالنسبة إليهم، كون ”الوزير الجديد لازال ينتهج سياسة سلفه رشيد  حراوبية المتعلقة باللامبالاة تجاه مطالبهم، بالرغم من تنظيمهم لسلسلة من الاعتصامات منذ سنة 2011 أمام مقر الوزارة والوظيف العمومي، وحتى أمام مقر الوزارة الأولى، والتي قوبلت بتدخل مصالح الأمن من أجل تفريق المحتجين بالرغم من حضورهم في اليوم المخصص لاستقبال المواطنين، إلى جانب عقدهم عدة لقاءات مع مستشاري الوزارة والأمين العام بهدف إيجاد حل للمعضلة التي يتخبط فيها الآلاف من حاملي الشهادات التطبيقية (بكالوريا + 3 سنوات)، إلا أن الوصاية لم تصغ لانشغالهم رغم إصدار الوزير الأول عبد المالك سلال تعليمات للوصاية بالتكفّل التام بانشغالات أصحاب الشهادات التطبيقية إلاّ أنها بقيت دون تجسيد”. وقال رئيس جمعية حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية لولاية جيجل والعضو في التنسيقية الوطنية، خالد قليل  إنهم أودعوا طلبا رسميا لمقابلة الوزير، محمد مباركي، من أجل اطلاعه على انشغالاتهم، مشيرا إلى أنهم حضروا ملفا مفصلا عن انشغالاتهم الأساسية والمطلبية التي لازالت تراوح مكانها منذ العام 1990، مضيفا أنهم كانوا ينتظرون قرارات إيجابية من طرف الوزير تسمح لهم بالالتحاق بمقاعدهم البيداغوجية قبل انتهاء مهلة التسجيل الجامعي للسنة الجامعية الجارية، واعتماد التصنيف الخاضع لمعايير ومقاييس بيداغوجية وعلمية بحتة للقيمة العلمية والمهنية الحقيقية لشهادتهم، و إصدار قرار موجه إلى مدراء مؤسسات التعليم العالي والمدارس العليا بهدف تسهيل شروط مواصلة الدراسة في الطور الثاني المتوج بشهادة الماستر سنة أولى.

وأكد المتحدث ذاته أن حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية يرفضون المذكرة التي أصدرتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 14 جوان 2012، والتي تنص على إعادة السنة الثالثة بشروط تعجيزية وتسمح لعدد قليل منهم بمواصلة الدراسة في كل سنة جامعية لا تتجاوز نسبتهم 2 بالمائة، فضلا عن أن انتقاءهم سيكون بناء على مسابقة حسب التصريح الأخير الصادر عن الوزارة بتاريخ 15 سبتمبر الماضي في الصحافة الوطنية، مؤكدا بأنهم متمسكين بحقهم في مواصلة الدراسة في السنة الأولى ماستر والاعتراف الرسمي بالشهادة في ذات الوقت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اليس هذا تهميشا من طرف المسؤولين

مقال جريدة الفجر ليوم 22 جوان 2011 بقلم كريمة هادف

من أجل الاعتراف بشهادتهم الجامعية
حاملو شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية يطلبون مقابلة أويحيى

2011.06.21
رفع حاملو شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية شكوى إلى الوزير الأول أحمد أويحي، بخصوص الوضعية التي يعيشونها منذ حصولهم على شهاداتهم الجامعية، مطالبين بمقابلته شخصيا من أجل تقديم ثلاثة مطالب.
يطالب ممثلو خريجي الجامعات الجزائرية بمقابلة الوزير الأول، من أجل رفع مطالبهم التي تتلخص في ثلاثة عناصر، في مقدمتها الحصول على تصنيف عادل لشهاداتهم كشهادة جامعية “باكالوريا +3 سنوات” وإمكانية مواصلة الدراسة، إضافة إلى حقهم في الترقية في الحياة المهنية.
وحسب ماجاء في بيان تحصلت “الفجر” على نسخة منه، لممثلي الشبان الحاملين لشهادات الدراسات الجامعية التطبيقية العاملين والبطالين، فإن حاملي الشهادات الجامعية استنفدوا جميع الحلول لرد الاعتبار لهم لدى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وكذا المديرية العامة للوظيفة العمومية، حيث أنهم قاموا بالاتصال بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مرات عديدة، رافعين مطالبهم الثلاثة، وتلقوا على إثرها وعودا شفوية من مستشار الوزير للتكفل بجانب من المشاكل المطروحة خاصة منها المتعلقة بمواصلة الدراسة ابتداء من الموسم الجامعي القادم، باستثناء قضية التصنيف، ليجدوا أنفسهم في طريق مسدود بعد تأكيد مسؤول هذه الأخيرة عدم اختصاص المديرية في تصنيف الشهادات، بل من اختصاص وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وحسب المصدر ذاته، فقد قام حاملو الشهادات الجامعية بالذهاب إلى قصر الحكومة الأسبوع الفارط للتذكير بطلب مقابلة الوزير الأول الموضوع قبل السابع من الشهر الجاري، وتم استقبال ممثلين عنهم من طرف المسؤول الأول في الأمن وتم تسليم رسالة للمصالح المعنية موجهة للوزير الأول رفقة ملف كامل بأدق التفاصيل عن وضعية حاملي الشهادات الجامعية التطبيقية في كل القطاعات وفي جميع التخصصات عبر التراب الوطني، مع قوائم الإمضاءات، واستلموا بذلك وصل استلام الملف، وهناك تم الإشارة عليهم بمعاودة الاتصال بعد 15 يوما من أجل متابعة القضية. وقام حاملو الشهادات بتقديم شكوى إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي في 28 فيفري المنصرم، لطلب إعادة النظر في حقوق المتحصل على هذه الشهادة، من إمكانية مواصلة الدراسة وإعادة التصنيف، وبعد محاولتهم التقرب من مسؤولي الوزارة للاستفسار في عدة تواريخ تم استقبالهم من طرف مستشار الوزير وممثلي الوزارة وتحدثوا إليهم بكل شفافية لمدة 3 ساعات، طلبوا منهم فيها الاعتراف بشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية كشهادة جامعية وليس كشهادة تقني سام “بدون بكالوريا” التي تسلمها مراكز التكوين المهني وإعادة التصنيف في جدول الرتب الخاصة بالوظيف العمومي، كما طلبوا منهم السماح لهم بمواصلة الدراسات الجامعية، وهناك تلقوا وعدا من مستشار الوزير بتمكينهم من مواصلة دراستهم خلال الدخول الجامعي المقبل، لكن من دون أن يتلقوا أي قرار وزاري في هذا الشأن يمكنهم من التسجيل. وفي شق مغاير، جاء في البيان، أن حاملي الشهادات لا ينتمون لأي تيار سياسي ولا يقبلون أية وصاية عليهم، كما أنهم يتبرؤون من كل من يريد تبني مشاكلهم. وطلب خريجو الجامعات الجزائرية بشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية بإعطائهم فرصة بتسهيل العقبات لإمكانية مواصلة الدراسة في الجامعات الجزائرية والتصنيف اللائق في جدول الرتب والزيادات الاستدلالية مع الشهادات الجامعية الأخرى، وإمكانية الترقية في الحياة المهنية.
كريمة هادف

الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نشكر الاخوة عن هذه المبادرة الحسنة ونرجو منهم التواصل

EL WATAN
Nouveau statut des biologistes
Les DEUA crient à l’injustice
Les biologistes affirment que des démarches, afin de revendiquer un meilleur statut, ne sauraient tarder à être entreprises.


Les biologistes détenteurs d’un diplôme d’études universitaires appliquées (DEUA) ne cachent pas leur désarroi quant au décret portant statut particulier du corps des biologistes de santé publique.
«Dans le décret publié au Journal Officiel en date du 3 avril 2011, il est annoncé que la nomenclature des corps spécifiques des biologistes de santé publique comprend le corps des attachés de laboratoire de santé publique et le corps des biologistes de santé publique», explique Nadéra, biologiste à l’hôpital de Bab El Oued. Après avoir attendu des années pour que se concrétise le premier statut particulier de cette corporation, les biologistes expriment leur déception.


Tout d’abord de par leur classification à l’échelon 10 alors qu’ils sont titulaires tout de même d’un bac+3. «Les bac+3 du nouveau système LMD sont à l’échelon 12 tout comme les détenteurs d’un bac+4 de l’ancien système», compare Nadéra.
«Nous sommes pourtant bacheliers et universitaires et nous avons été classés au même rang que des techniciens ou des personnes issues de la formation professionnelle qui n’ont pas eu leur baccalauréat», s’indigne Khadidja, biologiste au CHU Mustapha. L’autre point contenu dans ce statut particulier et qui provoque l’ire des DEUA en biologie est leur cantonnement à un grade unique, et ce, sans possibilité d’évolution de carrière et donc de rétribution conséquente.


«Lorsque nous avons soulevé ce point avec un cadre de la Fonction publique, il nous a simplement conseillé de poursuivre nos études. Mais nous ne le pouvons pas, puisque le système duquel nous sommes issus a été supprimé», relate Farida, exerçant au CHU Mustapha. Pourtant, leurs qualifications sont reconnues de tous et surtout de leur responsable de laboratoire. «Nous effectuons les mêmes tâches que des ingénieurs. Et notre année de stage pratique nous confère plus d’expérience. Il n’est d’ailleurs pas rare que ce soit l’un de nous qui prenne en charge les autres stagiaires ou qui se voie confier la mise en place d’un projet de chef de service», confie Khadidja.

Ces responsables, qui ont pris connaissance des différences de diplômes de leur staff lors de la promulgation de ce statut, escomptent d’ailleurs adresser des lettres aux différentes institutions en charge de ce dossier afin de faire part «de leur satisfaction quant à notre travail et de leur incompréhension quant à ces disparités dans la considération des biologistes», ajoute Nadéra. Les biologistes affirment d’ailleurs que des démarches, afin de revendiquer un meilleur statut, ne sauraient tarder à être entreprises.


Ghania Lassal
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هل يمكننا القول ان القضية سياسية

جريدة وقت الجزائر 03اوت2011


الحدث
أعتذر عن ذلك بسبب التزاماته وبرنامجه المكثف
حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يفشلون في لقاء أويحيى
ط.موسى

لم يتمكن حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية من حمل انشغالاتهم بشأن التصنيف إلى الوزير أحمد أويحيى بعد تلقيهم مراسلة من الوزارة الأولى تؤكد ان انشغالات الوزير الكثيرة تحول دون الاستجابة لطلب المقابلة المقدم له، مما دفع هذه الفئة إلى التفكير في مراسلة الوزير الأول مرة ثانية وإرفاق رسالتهم بعريضة المطالب قبل التفكير في حركة احتجاجية في حال عدم التكفل بها.
وجاء في رد الوزارة الأولى على طلب اللقاء الذي وجهه ممثلو حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية انه يتعذر عليه ترتيب لقاء بسبب الالتزامات الكثيرة والأجندة المكثفة وهو ما يعني حسب المعنيين أنها الخطوة الأولى في التوجه إلى السلطات العليا للبلاد، مؤكدين أنهم سيواصلون تحركاتهم من خلال إرسال ملف آخر إلى الوزير الأول ودعوته للتكفل بالمطالب المرفوعة من قبل هذه الفئة ورفع ما لحق بهم من اجحاف في التصنيف ، حيث يصنف الحاصلون على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية في نفس الترتيب مع الحاصلين على شهادة تقني سامي بالرغم من أن الفئة الأولى متحصله على شهادة البكالوريا تضاف إليها ثلاث سنوات دراسة، بينما لم يتحصل حاملو شهادة تقني سامي على شهادة االبكالوريا .وأكد ممثلون عن المعنيين أنهم قد يدرسون خيار اللجوء إلى حركة احتجاجية بعد شهر رمضان الكريم من اجل لفت انتباه السلطات العمومية إلى قضيتهم.
للإشارة فإن المتحصلين على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية هم حاليا يشغلون مناصب عمل في مختلف القطاعات، بينما تم إلغاء هذا المسار من الدراسة ويقومون بالتواصل عن طريق رابط بشبكة التواصل الاجتماعي الفايسبوك، وقد سبق لهم تنظيم احتجاجات أمام مقرات وزارة التعليم العالي ورئاسة الجمهورية والوظيف العمومي خلال السنة الجامعية المنصرمة رفقة طلبة مختلف القطاعات. وكانت السلطات المعنية قد وعدتهم بإيجاد حل لهذا الإشكال من خلال السماح لحملة هذه الشهادات بإكمال الدراسة الجامعية في مجال تخصصاتهم للحصول على شهادة الماستر أو الماجستير وإعادة تصنيفهم بعد ذلك، دون أن يتم ذلك.

بارك الله فيكم

تحية طيبة
طلابات حاملي الشهادات الجامعية التطبيقية مشروعة لكن رجاء بدون تحقير لحاملي شهادة تقني سامي وبعض التقنيين السامين لهم قدرات تساوي قدرات المهندسين و ليس المشكل في عدم حصولهم علي شهادة البكالوريا
فالرجاء طرح طلاباتكم انتم اصحاب الشهادات التطبيقية دون الضرر في حق طرح التقنيين السامين لطلاباتهم فهم كذالك لهم الحق في تحسين وضعيتهم و رتبهم
و شكرآ

نحن لا نحتقر التقنيين الساميين لكن لكل شهادة ثمنها فلا يعقل ان يتساوى جميع المستويات في التوظيف

جريدة الشروق 12.سبتمبر 2011

وعدوا بشن إضراب عن الطعام أمام الوزارة الأولى
حملة "الجامعة التطبيقية" يغلقون مقر وزارة التعليم العالي
2011.09.11 فؤاد.ع

أقدم نحو 100 من حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية أمس، على غلق مقر وزارة التعليم العالي، لحمل الوصاية على الاستجابة لمطالبهم، وعلى رأسها مراجعة تصنيفهم لدى الوظيف العمومي.

واعتصم المحتجون القادمون من مختلف مناطق الوطن، أمام مقر الوزارة ابتداء من الثامنة صباحا، ليغلقوا البوابة الرئيسية للمبنى لحوالي 20 دقيقة، بعد رفض استقبال مندوبين عنهم من قبل مسؤولي الوزارة، الذين استجابوا في نهاية المطاف واستقبلوا أربعة مندوبين عن المحتجين، غير أن اللقاء لم يفض إلى نتيجة.
وأفاد المندوبون في تصريحات لـ"الشروق"، أن ممثلي الوصاية أحالوهم على مديرية الوظيف العمومي، بدعوى أن التصنيف من صلاحيات هذه الأخيرة. في حين أن المديرية، حسب المتحدثين، كانت أبلغتهم في وقت سابق، أن تصنيف حملة "الجامعة التطبيقية" في الدرجة العاشرة، تم على أساس استشارة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. كما عبر المتحدثون عن استيائهم من رفض ممثلي الوصاية تحرير محضر عن مجريات اللقاء، وتمكين المندوبين من نسخة منه.
وأعلن المعتصمون أنهم سيواصلون تنظيم الفعاليات الاحتجاجية إلى غاية تلبية مطالبهم، وأن الخطوة القادمة، ستكون تنفيذ إضراب مفتوح عن الطعام أمام الوزارة الأولى في الـ 20 سبتمبر الجاري.
ويطالب حملة "الجامعة التطبيقية، بإعادة التصنيف لدى الوظيف العمومي، ورفع تصنيف هذه الفئة من الدرجة الـ 10 إلى 11، والغاء ما يترتب عن التصنيف الحالي من إدراج لحملة هذه الشهادات في "الجدول.ب"، ما يحرمهم من الترقيات.
ويتمسك المعنيون بإعادة النظر في مرسوم 2007، الذي صنف حملة البكالوريا زائد ثلاث سنوات في الدرجة 10، في حين يصنف حملة الشهادة ذاتها مضافا إليها أربع سنوات في الدرجة 12، ويترتب عن هذا التصنيف، إدراج حملة "الجامعة التطبيقية في "الجدول. ب"، ما يمنعهم من حق الترقية في الرتب المهنية، وبالتالي الحرمان من شغل المناصب النوعية، كما تطالب هذه الفئة، بتمكينها من مواصلة الدراسة وفق النظام الجديد "أل.أم.دي" وفتح المعابر أمامهم للالتحاق بالماستر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جريدة وقت الجزائر ليوم 12.09.2011



الحدث
حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يعتصمون أمام الوزارة
احتجاجات مبكرة في التعليم العالي قبيل الدخول الجامعي
ط. موسى

اعتصم أمس، الحائزون على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية أمام وزارة العليم العالي والبحث العلمي في أول يوم من انطلاق الامتحانات الاستدراكية والشمولية، مستغلين المناسبة من اجل الضغط على الوزارة للاستجابة لمطالبهم، لينطلق الاحتجاج مبكرا في قطاع التعليم العالي حتى قبل انطلاق السنة الجامعية المقرر بتاريخ 4 أكتوبر القادم.
ويأتي هذا الاحتجاج بعد آخر رد للوزارة الأولى على الطلب الذي قدمه المعنيون للقاء مع الوزير الأول لطرح الانشغال، وكان ردها آنذاك ان
?أجندة أويحيى لا تسمح بتنظيم اللقاء في الوقت الراهن وهو ما دفع بهم إلى التحضير لسلسلة من الاحتجاجات أمام وزارة التعليم العالي ومديرية الوظيف العمومي والوزارة الأولى من اجل الضغط عليها وإعادة النظر في وضعيتهم، خاصة وأنهم كانوا اكبر الخاسرين في الندوة الوطنية للتعليم العالي التي طرحت عليها كل المشاكل السنة الماضية، إذ تم اقتراح صيغة تسجيل حملة هذه الشهادات لإتمام الدراسات، أما في الماجستير أو الماستر حتى يتم تصنيفهم وفق رتب هذه الفئات، إلا انه تم التراجع عن ذلك فيما بعد.
?ويشكو حملة الشهادات الجامعية التطبيقية من تصنيفهم المجحف الذي وضعتهم فيه مديرية الوظيف العمومي، حيث يصنفون رفقة حمالي شهادات التقني السامي بالرغم من ان هذه الفئة ليست من المتحصلين على شهادة البكالوريا?ولم يدرسوا بالجامعة عكس حاملي ?شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية الذين تحصلوا على البكالوريا وامضوا سنوات دراستهم في الجامعة. وتكون الحركة الاحتجاجية هذه بمثابة انطلاقة للحراك الجامعي كالذي شهدته السنة الماضية.
للإشارة فقد سبق لهذه الفئة ان نظمت عدة احتجاجات?وكل المتحصلين على هذه الشهادة متواجدين في مناصب عملهم ويتحركون في إطار تنظيم مستقل. وينص القانون على ان يسمح لهذه الفئة بالتسجيل في السنة الثالثة اختصاص مهندس وهو التخصص الذي لم يعد موجودا في الجامعة الجزائرية الآن، فيما اقترحوا التسجيل، إما في السنة أولى ماستر أو الثالثة ليسانس وهو ما ترفضه الجامعات والمعاهد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

LIBERTE le 12.09.2011
Ils réclament une revalorisation de leur diplôme et de leur statut
Sit-in des diplômés du DEUA
Par : Nabila Afroun

Selon les responsables du ministère de l’Enseignement supérieurs et de la Recherche scientifique, ce problème ne dépend pas de leur département mais de la Fonction publique. ` Ils se disent, toutefois, prêts à collaborer et à dialoguer pour lever toute équivoque.

Le moins que l’on puisse dire, c’est que l’année universitaire 2011 peine à prendre fin. Déjà marquée par un mouvement de contestation qui aura duré plusieurs mois, engendrant ainsi un grand retard dans le déroulement des examens de fin d’année, et voilà que ça reprend de plus belle. C’est au tour des titulaires du diplôme d’études universitaires appliqué (DEUA) de clôturer cette année sous le signe de la contestation.
Ils étaient, hier, une quarantaine de représentants de diplômés de DEUA (de différents disciplines), de plusieurs wilayas du pays, à se rassembler devant le siège du ministère de l’Enseignement supérieurs et de la Recherche scientifique à Ben Aknoun, Alger pour réclamer la revalorisation de leur diplôme ainsi que de leur statut. “Comment expliquez-vous qu’un licencié du système LMD (bac +3) et plus valorisé que le DEUA alors que nous avons fait les mêmes années d’études. Nous sommes considérés comme de simples techniciens or nous avons bac +3. Où est la logique dans tout cela ?”, s’interrogent les diplômés de DEUA. Leur plate-forme de revendications se résume à trois point : la revalorisation de leur diplôme universitaire, l’éventualité de continuer leurs études en système LMD, la revalorisation de leur statut dans la grille catégorielle de la Fonction publique ainsi que la possibilité d’évoluer dans leur carrière professionnelle. Selon eux, ils ont été lésés par le classement de la Fonction publique. “Alors que nous sommes universitaires, nous avons été classés à la catégorie A de la Fonction publique. Nous sommes les seuls diplômés universitaires qui avons régressé de quatre catégories, alors que nous étions à l’échelle 14 (ancienne grille).” Créé par l’ex-gouvernement de Hamrouche durant les années 1990, le diplôme d’études universitaires appliqué (DEUA) est un diplôme professionnalisant de cycle court (3 ans). “La Fonction publique nous considère comme des diplômés de la formation professionnelle non des universitaires. Nous étions des cobayes”, s’indignent-ils. Et d’ajouter : “Nous sommes prisonniers d’un diplôme qui ne permet même pas d’évoluer sur le plan professionnel encore moins sur le plan académique.”
À noter que plusieurs courriers demandant la rectification de l’article 131 du 16 septembre 1998 régissant les modalités de ce diplôme ont été envoyés à différents ministères notamment à celui de l’Enseignement supérieur. Une pétition signée pas des milliers de diplômés a été, également, déposée au département de Harroubia en mars dernier. “Les représentants du ministère de l’Enseignement supérieur nous ont promis, à l’époque, d’étudier notre problème mais rien n’a été fait. Ils nous ont formés et maintenant ils veulent se débarrasser de nous”, pestent-ils. Une heure après le sit-in, une délégation de représentants des diplômés du DEUA a été reçue par des représentants du ministère et notamment par M. Bouhenna, directeur chargé du suivi pédagogique et de l’évaluation afin d’ouvrir le dialogue. “Nous ne sommes pas satisfaits de cette rencontre, encore une fois on se retrouve ballotté d’un camp à un autre. Auparavant, ils nous ont promis de faire des passerelles entre le DEUA et le LMD mais on se retrouve toujours au point de départ”, déclarent les délègues. Du côté du ministère de l’Enseignement supérieur, ce problème n’est pas de son ressort mais de la Fonction publique. “Il y a aucune revalorisation à faire, le DEUA est un diplôme universitaire de cycle court reconnu. Pour tout ce qui est lié au classement catégorial, cela dépend de la Fonction publique et ce n’est pas de notre ressort”, a déclaré le directeur chargé du suivi pédagogique et de l’évaluation au ministère.
Pour ce qui est de l’évolution académique, M. Bouhenna précisera que l’article 131 du 16 septembre 1998, régissant les modalités de la formation de ce diplôme, prévoit des passerelles et une possibilité d’évolution en cycle long mais les conditionne à trois critères à savoir : faire partie des 10% des majeurs de promotion, avoir exercé dans le domaine de leur spécialité et être détaché par leur employeur. “Il y a une mauvaise compréhension des textes de loi régissant ce diplôme”, souligne-t-il. Et de préciser : “Pour ce qui est du classement, cela dépend de la Fonction publique. Nous restons toutefois ouverts au dialogue et prêts à collaborer avec différentes institutions pour lever toute équivoque concernant ce diplôme.”

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

و البقية تأتي

لم كل هذا الظلم
اليس فيكم رجل رشيد