مقالات معظم الصحف الوطنية بخصوص معانات أصحاب شهادة الدراسات الجامعية التطبيقيةBAC+3 في التصنيف و في العمل و كذا بعض مقترحات للوزارة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

19.10.2013
جريدة الاحداث
بقلم فضيلة /ح



رئيس جمعيتهم أكّد أن الملف عالق بين وزارة التعليم العالي والوظيف العمومي

حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يجــــــدّدون مطلب تسويـــــة وضعيتهــم
------------------------------------------------------------

البلاد 20.10.2013
بقلم ه م
في خطوة جديدة لتحقيق مطلبهم
حاملو الشهادات التطبيقية يلجأون الى البرلمان
-----------------------------------------------------------
جريدة اليوم 20 أكتوبر2013 

لجنة التربية والتعليم تعد بمساءلة مباركي


حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يقررون الاستنجاد بالنوابجريدة اخر ساعة
19.10.2013
بقلم

سارة ش


بعد أن أغلقت كل الأبواب في وجوههم
حاملو الشهادات التطبيقية يرفعون قضيتهم إلى الغرفة الأولى للبرلمان
--------------------------------------------------------------------
جريدة البلاد 19.10.2013

في خطوة جديدة لتحقيق مطلبهم.. حاملو الشهادات التطبيقية يلجأون إلى البرلمان
-----------------------------------------------------------------------

جريدة الحوار
بقلم صبرينة كربوز

حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يرفعون قضيتهم إلى البرلمان
-----------------------------------------------------------------------
اخبار اليوم
لطرحه خلال الدورة الخريفية الحالية

حاملو الشهادات التطبيقية يرفعون قضيتهم الى البرلمان

-----------------------------------------------------------------------

فقط  الملاحظ
غياب عناوين باللغة الفرنسية  لوقفة اصحاب الديوا امام الوزارة بتاريخ 07.102013ة DEUA BAC+3


يومية الفجر

بقلم خالدة بن تركي
بسبب تجاهل انشغالاتهم
أصحاب الشهادات التطبيقية يعتصمون أمام قصر الحكومة
2013.10.07
اعتصم، أمس، العشرات من حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية أمام مقر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي  وكذلك قصر الحكومة، تنديدا بسياسة الإقصاء وعدم اعتراف المسؤولين بشهاداتهم، لتؤهلهم للدراسة في السنة الأولى ماستر.

وهدد المحتجون بالتصعيد في حال استمر الوزير الجديد، محمد مباركي، في رفضه فتح باب الحوار، حيث اضطروا  للتوجه إلى لغة الاعتصام التي بقيت الخيار الوحيد بالنسبة إليهم، كون ”الوزير الجديد لازال ينتهج سياسة سلفه رشيد  حراوبية المتعلقة باللامبالاة تجاه مطالبهم، بالرغم من تنظيمهم لسلسلة من الاعتصامات منذ سنة 2011 أمام مقر الوزارة والوظيف العمومي، وحتى أمام مقر الوزارة الأولى، والتي قوبلت بتدخل مصالح الأمن من أجل تفريق المحتجين بالرغم من حضورهم في اليوم المخصص لاستقبال المواطنين، إلى جانب عقدهم عدة لقاءات مع مستشاري الوزارة والأمين العام بهدف إيجاد حل للمعضلة التي يتخبط فيها الآلاف من حاملي الشهادات التطبيقية (بكالوريا + 3 سنوات)، إلا أن الوصاية لم تصغ لانشغالهم رغم إصدار الوزير الأول عبد المالك سلال تعليمات للوصاية بالتكفّل التام بانشغالات أصحاب الشهادات التطبيقية إلاّ أنها بقيت دون تجسيد”. وقال رئيس جمعية حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية لولاية جيجل والعضو في التنسيقية الوطنية، خالد قليل  إنهم أودعوا طلبا رسميا لمقابلة الوزير، محمد مباركي، من أجل اطلاعه على انشغالاتهم، مشيرا إلى أنهم حضروا ملفا مفصلا عن انشغالاتهم الأساسية والمطلبية التي لازالت تراوح مكانها منذ العام 1990، مضيفا أنهم كانوا ينتظرون قرارات إيجابية من طرف الوزير تسمح لهم بالالتحاق بمقاعدهم البيداغوجية قبل انتهاء مهلة التسجيل الجامعي للسنة الجامعية الجارية، واعتماد التصنيف الخاضع لمعايير ومقاييس بيداغوجية وعلمية بحتة للقيمة العلمية والمهنية الحقيقية لشهادتهم، و إصدار قرار موجه إلى مدراء مؤسسات التعليم العالي والمدارس العليا بهدف تسهيل شروط مواصلة الدراسة في الطور الثاني المتوج بشهادة الماستر سنة أولى.

وأكد المتحدث ذاته أن حاملي شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية يرفضون المذكرة التي أصدرتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في 14 جوان 2012، والتي تنص على إعادة السنة الثالثة بشروط تعجيزية وتسمح لعدد قليل منهم بمواصلة الدراسة في كل سنة جامعية لا تتجاوز نسبتهم 2 بالمائة، فضلا عن أن انتقاءهم سيكون بناء على مسابقة حسب التصريح الأخير الصادر عن الوزارة بتاريخ 15 سبتمبر الماضي في الصحافة الوطنية، مؤكدا بأنهم متمسكين بحقهم في مواصلة الدراسة في السنة الأولى ماستر والاعتراف الرسمي بالشهادة في ذات الوقت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يحضرون لإنشاء نقابة وتنظيم أكبر تجمع احتجاجي ضد الفوارق بين خريجي الجامعات
100 ألف متخرج يشنون حملة على "الفيسبوك" لمقاضاة حراوبية

2011.10.28


يحضر أزيد من 100 ألف حامل لشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية (DEUA)، بمختلف اختصاصاتهم والقطاعات التي يعملون فيها لتشكيل نقابة وطنية تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، للوقوف ضد التهميش في التصنيف، والضغط على وزير التعليم العالي، من أجل تمكينهم من مواصلة تعليمهم العالي في إطار نظام "أل. أم. دي"، كما يحضر هؤلاء لتنظيم أكبر تجمع احتجاجي وتحريك دعوى قضائية ضد وزير التعليم العالي باعتباره هو من كرس الفوارق بين حاملي الشهادة الجامعية وصنفهم ضمن خريجي معاهد التكوين المهني.
وحسب المعلومات الصادرة عن ممثل حاملي شهادة الدراسات الجامعية، في لقاء مع "الفجر"، فإن حملة واسعة على موقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" تشنها هذه الفئة، لتوحيد نفسها عبر مختلف ولايات الوطن، قصد التحضير لتشكيل نقابة وطنية لحاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية (DEUA) تنضوي تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، "بعد أن ضاقت هذه الفئة ذرعا بالإجحاف والحڤرة التي كرستها وزارة التعليم العالي وكذا الوظيف العمومي، لعدم إعطاء هذه الشهادة حقها على غرار ما هو معتمد مع الشهادات الجامعية الأخرى"، يقول المتحدث.
ولخص المتحدث مشكلة 100 ألف حامل لشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية المتخرجين من مختلف معاهد وجامعات الوطن، في عدم تحديد صيغة لمواصلة الدراسة، في النظام الجديد "أل. أم. دي"، وهذا حسب المعايير التي حددتها وزارة التعليم العالي، قائلا "للأسف كانت المعايير في صالح حاملي شهادة الليسانس، شهادة المهندس، وأقصيت شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية، وكذا التصنيف المجحف إذ أنه تم تصنيفهم في الصنف 10 (بالنسبة للوظيفة العمومية)، وفي الصنف 13 بالنسبة لعمال "سونلغاز" وكذا في الصنف 16 بالنسبة لعمال "سوناطراك" (بالنسبة للقطاع الاقتصادي)، مع العلم أنه تم تصنيف حاملي شهادة الليسانس والمهندس في الصنف 12 و13 على التوالي (بالنسبة للوظيفة العمومية)، وفي الصنف 15 و16 بالنسبة لعمال "سونلغاز" وكذا في الصنف 21 و22 بالنسبة لعمال "سوناطراك" (بالنسبة للقطاع الاقتصادي). ورفض هؤلاء تصنيفهم مع حاملي شهادة تقني سام الذين درسوا في معاهد التكوين المهني (بمستوى الثالثة ثانوي أو الثانية ثانوي)، باعتبارهم درسوا في جامعات تحت إشراف أساتذة ذوي مستوى على مدار ثلاث سنوات انتهت بمذكرة تخرج.
كما يطالب حاملو شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية بمنحهم الحق في المشاركة في مسابقات الترقية كباقي الموظفين والترقية الإجبارية بعد عشر سنوات، وإعادة النظر في الراتب الشهري في إطار عقود إدماج حاملي الشهادات، وإعادة النظر في الرتبة التي يتقلدها أصحاب الشهادة، عند تأدية واجب الخدمة الوطنية، بمنحهم رتبة مرشح مثلهم مثل كل الجامعيين.
وحمل المتحدث المسؤولية عما يحدث لهذه الفئة، لوزير التعليم العالي باعتباره من عرقل عملية تحقيق حقوقهم طبقا للمعلومات التي تلقوها من الوظيف العمومي، وأكد أنهم بصدد فتح ملف رفقة محام من أجل مقاضاته، وأوضح في ذات السياق، أن 3 أفواج عمل كلفت لتحقيق ذلك وتوجيه رسالة مفتوحة إلى رئيس الجمهورية قصد التدخل، وكذا تحضير كل الإجراءات من أجل تأسيس النقابة. وبالمناسبة دعا المتحدث كل حاملي هذه الشهادة البطالين والعاملين وعددهم 5500 للالتحاق بهم والمشاركة بقوة في الحركة الاحتجاجية التي سيعلن عنها قريبا قصد استرجاع حقوقهم المهضومة التي فشلت حتى الوزارة الأولى في استرجاعها لهم، بحكم المراسلة التي وجهتها للوزارة الوصية حسب المتحدث.

غنية توات

قالوا قديما حقار الرجال يموت ذليل
و قد رأينا بأم اعيننا كيف ذل بعضهم

جريدة -- صوت الغرب
ليوم 30.10.2011

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لا جديد في الجريدة الرسمية الخاصة بتعويضات الجماعات المحلية

الشلف : على إثر ما وصفها بالتجاوزات ..الطلابي الحر يطالب حراوبية بالتدخل قبل العودة للإضرابات
الجمعة, 07 أكتوبر 2011 18:05
دعا الاتحاد العام الطلابي الحر، فرع جامعة حسيبة بن بوعلي، بولاية الشلف، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، التدخل من أجل وقف التجاوزات الخطيرة التي يقوم بها مسؤولو إدارة الجامعة، وتسليط العقوبات عليهم·
وحسب بيان للطلابي الحر، تلقت ''الجزائر نيوز'' نسخة منه، فإن التجاوزات التي يقوم بها بعض مسؤولي جامعة الشلف منذ سنوات، وتجلت بوضوح خلال السنة الحالية، خاصة فيما يتعلق بملف التحويلات عن طريق الموقع الإلكتروني والتي لا تستعملها أكبر الجامعات لأنها طريقة يعتبرها الاتحاد العام الطلابي الحر، أكثر شبهة، فهي تمنع بطريقة أو بأخرى الرغبات المطلوبة ولا تتيح فرصة أكبر، ورغم أن الجامعة تتوفر على مقاعد بيداغوجية هائلة، إلا أنها لم تستقبل سوى عدد قليل من الطلبة في فترة التحويلات بحجج واهية ''عدم توفر المقاعد''، وهذا ما نفاه الإتحاد·
إضافة إلى ذلك ملف التحضير لشهادة ثانية، الذي لم يتم قبول عدد معتبر من الطلبة، واتهم الاتحاد المسؤولين بالتلاعب بالمناصب المفتوحة، كما أوضح البيان ذاته، أن طلبة النظام الكلاسيكي ولا سيما طلبة شهادات الدراسات التطبيقية، راحوا ضحية تلاعبات الإدارة، موضحا أنه بعد أن دعت الجامعة هؤلاء لإيداع ملفاتهم للتسجيل في الماستر، تراجعت وتركت ملفاتهم على جنب، متسائلين عن مصير هؤلاء في ظل هذا الوضع، وإذا ما كان إبقاء مسابقات الماجستير جوابا وهميا، إضافة إلى التساؤل عن مصير طلبة شهادات الدراسات التطبيقية التي أصبحت لا تساوي شيئا في ميدان العمل، أم أن ندوات العام الماضي لم تكن إلا مسكّنا للاحتجاجات وسياسة للهروب إلى الأمام، فما هو الحل الحقيقي لهذا المشكل، وقد هدد الاتحاد بإمكانية العودة للإضرابات والاحتجاجات مثل العام الماضي إذا لم يتم إصلاح الوضع في أقرب الآجال·
[size=24]ص· ض[/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

نعم ، قرأت ، و لكن ليست لنا عليهم سلطة ، نحن ضحاياهم و الله معنا ... و هو حسبنا

LES DIPLÔMÉS EN DEUA MONTENT AU CRÉNEAU
«Nous sommes victimes du LMD»

L'instauration du système LMD fait toujours polémique. Après avoir engendré des séries de grèves estudiantines, c'est au tour des diplômés de monter au créneau.
En effet, les diplômes en Deua (Diplôme d'études universitaires appliquées), BAC+3 ans d'enseignement supérieur, dénoncent les répercussions négatives qu'a ce nouveau système sur le niveau de leur diplôme.
«Nous sommes les victimes du LMD. Ce nouveau système nous empêche d'avancer dans notre carrière professionnelle», peste Abd El Kader, représentant de ces diplômes en cycle court, qui s'est déplacé à notre rédaction. «Avant le LMD les détenteurs de Deua avaient le droit de prétendre à être promu en tant que cadres. Ce n'est désormais plus le cas», ajoute-t-il. En résumé, Abd El Kader explique que «les techniciens supérieurs ou les étudiants dans le cadre de l'université de formation continue (Ufc) ont vu leur diplôme par contre reclassé en tant que Deua le nôtre nous est resté au même niveau. C'est-à-dire que désormais on est au même niveau que ceux qui n'ont pas eu leur BAC». «Ce n'est pas qu'on est contre leur reclassement mais on veut dans ce cas l'être aussi car cette nouvelle disposition nous pénalise et nous empêche d'accéder aux postes que l'on mérite», poursuit-il. «Nous avons frappé à toutes les portes et tous les départements desquels nous dépendons (Enseignement supérieur, Fonction publique, Premier ministère). Le président de la République est notre dernier espoir», rapporte-t-il. «On veut seulement que notre problème soit réglé», assure-t-il. Ainsi, ces diplômés réclament que leur diplôme soit reclassé au niveau A avec les autres diplômes remis par l'Université algérienne. Ils demandent également qu'on leur permette de continuer leurs études, c'est-à-dire en master, tout en prenant en compte leurs horaires de travail.
Aussi, ils réclament la promotion automatique de tout employé ayant plus de 10 ans d'ancienneté. Le courroux de ces diplômés relance encore une fois la polémique concernant le Deua.
Depuis son instauration en 1990 les critiques n'ont cessé de fuser. Depuis plus de 20 ans le flou l'entoure, aucun véritable statut ne lui a été donné. La colère de ces diplômés en Deua est donc la juste conséquence des erreurs du passé.
l'EXPRESSION LE 20.11.2011
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اصحاب شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية يطالبون بانصافهم

جريدة اخبار اليوم ليوم الاثنين 21 نوفمبر 2011

طالب أصحاب الشهادات التطبيقية الجامعية على مستوى ولاية جيجل بالإنصاف وردّ الاعتبار لشهادتهم التي تحصّلوا عليها بعد جهد وعناء دام ثلاث سنوات في مختلف الجامعات الجزائرية وتخرّجوا بشهادات الدراسات التطبيقية الجامعية في مختلف التخصّصات، وبعدما اجتاز الكثير منهم شهادة البكالوريا بتفوّق وأسوة بزملائهم الطلبة الذين تخرّجوا معهم من نفس الجامعات وجدوا أنفسهم اليوم في ذيل التصنيف·

قال العشرات من هؤلاء إنهم يناضلون من أجل وضعهم في نفس المرتبة مع الجامعيين بعدما تفاجأوا عند لجوئهم إلى وكالات التشغيل بغرض الحصول على مناصب عمل في مختلف الإدارات والمؤسسات العمومية في إطار عقود الإدماج بإدراجهم في نفس الرتبة مع تخصّص تقني سامي وخرّيجي مؤسسات التكوين المهني، وبالتالي الحصول على نفس الرّاتب المخصّص لهؤلاء، والذي لا يتجاوز الـ 10 آلاف دينار في حين يستفيد أصحاب شهادات اللّيسانس من راتب بـ 15 ألف دينار، وطالبوا السلطات المركزية بالتدخّل العاجل من أجل ردّ الاعتبار لشهادتهم التي بات اليوم أصحابها مهمّشين بعدما سلبت منهم حقوقهم المعنوية والمادية·

ش· عبد الحميد
الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

اللهم حقق مطالبنا

مقال جريدة الشروق للانسة فضيلة مختاري
ليوم 23.11.2011

شهاداتهم‭ ‬غير‭ ‬معترف‭ ‬بها‭ ‬ويعاملون‭ ‬كخريجي‭ ‬معاهد‭ ‬التكوين‭ ‬المهني‭ ‬
1600‭ ‬طالب‭ ‬من‭ ‬حاملي‭ ‬شهادات‭ ‬الدراسات‭ ‬التطبيقية‭ ‬يلوحون‭ ‬بالإضراب‭ ‬
2011.11.23 بقلم فضيلة‭ ‬مختاري‭


ندد الحائزون على شهادات التعليم العالي قصير المدى، شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية DEUA والمسلمة من طرف المؤسسات التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي بسياسة الإقصاء الممارس عليهم من قبل مديرية الوظيفة العمومية والقطاع العمومي الاقتصادي، حيث ينظر إليهم‭ ‬على‭ ‬أنهم‭ ‬خريجو‭ ‬التكوين‭ ‬المهني‭ ‬وبطالون‭.‬

ووجه هؤلاء الطلبة الذين يزيد عددهم على الـ1600 طالب رسالة إلى وزارة التعليم العالي للتوسط لدى مديريات الوظيف العمومي، ويرفع هؤلاء الخريجون والحاملون لشهادة الدراسات التطبيقية عددا من المطالب، من بينها إعادة تصنيف وترتيب هذه الشهادة العليا في الفئة "أ"مع باقي‭ ‬الشهادات‭ ‬الجامعية‭ ‬المسلمة‭ ‬من‭ ‬طرف‭ ‬الجامعات‭ ‬الجزائرية،‭ ‬والسماح‭ ‬لهم‭ ‬باستكمال‭ ‬مسارهم‭ ‬الدراسي‭ ‬كما‭ ‬هو‮ ‬معمول‭ ‬به‭ ‬في‭ ‬الدول‭ ‬المتقدمة‭ ‬واستفادتهم‭ ‬بالترقية‭ ‬في‭ ‬العمل‭.‬
واستغرب هؤلاء الطلبة رفض استقبالهم من قبل وزير التعلم العالي والبحث العلمي، وكذا مدير الوظيفة العمومية. وقال عدد من ممثلي هؤلاء الطلبة ممن قرروا الاعتصام أمام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أنهم الفئة الوحيدة التي تحمل شهادة البكالوريا وشهادة جامعية، ولكن لا تصنف في فئة التأطير في مختلف القوانين الأساسية خاصة الجديدة، كما يشكو هؤلاء من تصنيف شهادتهم مع شهادات أخرى تحمل نفس التسمية، ولكن لا تمثل نفس القيمة العلمية والبيداغوجية والقانونية بسبب عدم توفر شرط شهادة البكالوريا.
وقال هؤلاء الطلبة إنهم يعانون من عدم قبول شهاداتهم في التوظيف، حتى في القطاع العمومي الاقتصادي، حيث يصنفون تصنيفا غير عادل بل أن بعض المؤسسات تصنفهم في خانة الحائزين على شهادات مهنية، الأمر الذي يقف حائلا دون حال تحقيقهم التقدم في مسارهم المهني، سواءً بترقية‭ ‬أو‮ ‬مشاركة‭ ‬في‭ ‬مناصب‭ ‬نوعية‭ ‬تمكنهم‭ ‬من‭ ‬تقديم‭ ‬الأفضل‭.‬
ومن‭ ‬المنتظر‭ ‬أن‭ ‬يعتصم‭ ‬هؤلاء‭ ‬الطلبة‭ ‬الأسبوع‭ ‬المقبل‭ ‬أمام‭ ‬مقر‭ ‬وزارة‭ ‬التعليم‭ ‬العالي‭ ‬والبحث‭ ‬العلمي‭ ‬لأجل‭ ‬إعادة‭ ‬الاعتبار‭ ‬لشهاداتهم‭ ‬الجامعية‭.‬


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

طلب إعادة الاعتبار لشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية

2011.12.03
بعد واجب التحية، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أمّا بعد:

فخامة رئيس الجمهورية المحترم،

نحن الحائزون على شهادات التعليم العالي قصير المدى شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية DEUA (باكالوريا+3 سنوات من التعليم العالي) والمسلمة من طرف المؤسسات التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي كما يبين المرسوم التنفيذي رقم 90-219 المؤرخ في 29 ذي الحجة عام 1410 الموافق لــ 21 يوليو سنة 1990 المتضمن استحداث شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية بمِؤسسات التعليم العالي.

نحن الموظفون في قطاع الوظيفة العمومية والقطاع العمومي الاقتصادي والمنخرطون في جهاز المساعدة على الإدماج المهني، عقود إدماج حاملي الشهادات (DAIP) (CID) وكذا البطالون.

يشرفنا أن نلجأ لفخامتكم، فبعد أن ضاقت بنا السبل وتقاذفتنا أمواج مختلف الهيئات الرسمية منذ شهر فيفري 2011 من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى المديرية العامة للوظيفة العمومية إلى الوزارة الأولى رغم أننا تقدمنا بملف يشرح الوضعية المزرية لحملة هذه الشهادة بالتفصيل في جل الميادين المهنية وذلك من أجل وضع حد للتهميش وإعطاء كل ذي حق حقه وهي مطالب شرعية لجميع المواطنين في الحقوق والواجبات كما هو مكرس دستوريا والمتمثلة على التوالي في :

-1 إعادة تصنيف وترتيب حملة هذه الشهادة العليا في الفئة أ (A) مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعة الجزائرية.

-2 السماح لنا باستكمال مسارنا الدراسي لا لشيء سوى لخدمة بلدنا العزيز وهذا بتذليل العقبات وأخذ مدة الشغل بعين الاعتبار للسماح بالتسجيل، كما هو معمول به في الدول المتقدمة.

-3 وبما أن الإجحاف والتهميش طالنا منذ 1992 نطالب بالترقية الآلية لمن فاق 10 سنوات خدمة.

فخامة الرئيس، هذه كانت جل مطالبنا مع الهيئات سالفة الذكر وكنا على يقين بأن ينصفونا، كونها مطالب شرعية.

ولكن وللأسف تجاهلونا رغم أننا سعينا لمقابلة الوزير الأول، وسعينا لمقابلة وزير التعليم العالي والبحث العلمي ولم نحظ بالمقابلة وسعينا أيضا لمقابلة مدير الوظيفة العمومية، ولم نحظ بها، ومع هذا أصررنا على التقرب من هذه الهيئات بمختلف الشكاوى والطلبات، فلم نستلم ولا ردا كتابيا بالرفض أو التوضيح، إلا تعذر الوزير الأول من مقابلتنا، لماذا فخامة الرئيس؟ ألسنا شبابا جزائريين وهؤلاء المسؤولون هم ممثلو الحكومة الجزائرية بعد أن أعفت جميع هذه الهيئات مسؤوليتها من مشكلتنا وكل طرف يحمل الطرف الآخر المسؤولية، لم يبق لنا بعد الله عز وجل إلا التوجه لفخامتكم، أنتم القاضي الأول للبلاد، فخامة رئيس الجمهورية يشرفنا أن نتوجه لفخامتكم بهذه الشكوى لإطلاعكم على التدهور الدراماتيكي للوضع المهني لحملة هذه الشهادات في جميع القطاعات، فنجد أنه من بين جميع الفئات الحائزة على شهادات التعليم العالي سواءً في النظام الكلاسيكي أو نظام ”ل.م.د”.

نحن الفئة الوحيدة التي تحمل شهادة البكالوريا وشهادة جامعية ولكن لا تصنف في فئة التأطير في مختلف القوانين الأساسية الخاصة الجديدة بداية من سنة 2008 وكذلك تم تصنيف شهادتنا مع شهادات أخرى تحمل نفس التسمية ولكن لا تمثل نفس القيمة العلمية والبيداغوجية والقانونية بسبب عدم توفر شرط شهادة البكالوريا، والأدهى من ذلك أن الترقية خلال المسار المهني بالنسبة للموظفين الحاصلين على شهادات التعليم العالي قصير المدى أصبحت في ضوء القوانين الأساسية الخاصة الصادرة منذ سنة 2008 شبه مستحيلة لأغلبية الموظفين هذا خلافا للأمر 06-03 المؤرخ في 15 يوليو 2006 وما يحز في أنفسنا أننا الفئة الوحيدة المستثناة من أحكام المواد 38، 97، 98، 107، 223 من الأمر 06-03.

أما فيما يخص القطاع العمومي الاقتصادي فتقريبا يعانون نفس الظروف فنجد أن التصنيف غير عادل وكذلك الترقية خلال المسار المهني غير ممكنة.

على ضوء ما سبق نناشدكم بوقار منصبكم وجليل أعمالكم وفضائلكم اللامتناهية على الشعب الجزائري أن تتدخلوا لكي تكون مراجعة كاملة في ظل مبدأ العدالة بين جميع القطاعات ويكون تعديل القانون في مستوى مهام ومؤهلات جميع حاملي شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية، وكل هذا حفاظا على قدسية المساواة في الجزائر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

le quotidien d'ORAN le 17.12.2011

Diplômés du DEUA: Les parents pauvres de la réforme universitaire

par Houari Barti
Les titulaires d'un diplôme DEUA (Diplôme d'Etudes Universitaires Appliquées) sont dans l'expectative. Ils attendent toujours un signe fort de la part du ministère de l'Enseignement supérieur en vue de leur intégration au nouveau système LMD (Licence-Master-Doctorat). Parents pauvres du système classique, les DEUA (bac + 3) ont été carrément mis en marge du dispositif visant à assurer des passerelles entre l'ancien système dit classique et le nouveau système LMD. Un dispositif qui a bénéficié aux titulaires d'un diplôme de licence (bac + 4) ou d'ingéniorat (bac + 5) de l'ancien système, pour lesquels une circulaire du ministère datant du 11 octobre 2010 donne droit d'accès respectivement en 1ère et 2ème années master du système LMD. Une «injustice» qui perdure en dépit des différents mouvements de contestation et des actions de dialogue entreprises par les étudiants en direction de l'administration afin de corriger cette «méprise». A Oran, une vingtaine d'étudiants ont déposé en ce début d'année universitaire des dossiers de demande d'inscription en 3ème année licence, en dépit du fait, qu'à ce jour, aucun texte, instruction ou recommandation de la part du ministère ne sont venus garantir l'aboutissement d'une telle demande. Pour les représentants des DEUA qu'on a rencontrés à Oran, «la véritable demande pour intégrer le système LMD est beaucoup plus importante, mais à défaut d'un texte officielle garantissant ce droit d'intégration, au même titre que les autres catégories du système classique, les étudiants aussi bien que l'administration universitaire restent dans l'expectative. Pourtant, soulignent-ils, «personne, y compris les professeurs et les responsables de l'administration universitaire, ne doute du bien-fondé et de la pertinence de cette demande d'intégration des DEUA en 3ème année Licence.» Et d'ajouter : «Pour accéder au système LMD, on n'a pas d'autre choix, en l'état actuel des choses, que de recommencer la toute première année. En d'autres termes, nous disposons d'un diplôme délivré par l'université algérienne mais qui ne le reconnaît pas. L'administration de l'université, disent-ils, et c'est compréhensible, estime ne rien pouvoir faire tant qu'il n'y a pas un feu vert de la part de la tutelle pour autoriser cette intégration en 3ème année licence pour les DEUA.

Ce feu vert, ajoutent-ils, pourrait s'opérer sous la forme d'une simple instruction, en attendant qu'il y ait un texte réglementaire officielle. Cela aurait le mérite d'épargner aux étudiants de perdre un temps précieux. Si, à contrario, le ministère fait le choix de continuer à ne pas reconnaître un diplôme qu'il a lui même proposé, en niant aux DEUA le droit de bénéficier du dispositif de passerelle vers le nouveau système LMD comme il l'a reconnu pour les licenciés et les ingénieurs, il n'a qu'à le dire clairement».
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جريدة الجزائر نيوز يوم الاثنين 19 ديسمبر2011
صاحب المقال بقلم الاخت صارة ضويفي
عنوان المقال فيما هددوا بالاحتجاج خلال الأيام المقبلة.. الحائزون على شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية يناشدون بوتفليقة التدخل لإنصافهم

فيما هددوا بالاحتجاج خلال الأيام المقبلة.. الحائزون على شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية يناشدون بوتفليقة التدخل لإنصافهم PDF طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 19 ديسمبر 2011 17:18



ناشد الطلبة الحائزون على شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية، رئيس الجمهورية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي، إعادة النظر في تصنيفهم، وترتيب حملة هذه الشهادة العليا في الفئة أ (A ) مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعة، والترقية الآلية لمن فاق 10 سنوات خدمة، والسماح لهم باستكمال مسارهم ومواصلة الدراسة، في النظام الجديد ''أل· أم· دي''، حسب المعايير التي حددتها وزارة التعليم العالي·

باشر الحائزون على شهادات التعليم العالي قصير المدى وشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية ''DEUA بكالوريا + 3 سنوات من التعليم العالي'' عبر مختلف ولايات الوطن في تنظيم أنفسهم في تنسيقية وطنية تابعة للاتحاد العام للعمال الجزائريين، وتم تنصيب تنسيقيات في الوسط، الشرق والغرب الجزائري، في انتظار تنصيب تنسيقية الجنوب، بعد أن عبرت المركزية النقابية عن احتوائها مطالب هذه الفئة وقامت بتوجيه مراسلة إلى وزير التعليم العالي، رشيد حراوبية، وقعها الأمين الوطني المكلف بالنزاعات، عاشور تلي، من أجل تلبية مختلف المطالب التي صدرت عن هذه الفئة·

وحسب بيان الطلبة، فإن خريجي الدراسات التطبيقية قصير المدى، وكذا الموظفين في قطاع الوظيفة العمومية والقطاع العمومي الاقتصادي والمنخرطين في جهاز المساعدة على الإدماج المهني، وعقود إدماج حاملي الشهادات (DAIP) (CID)، اجتمعوا في تنسيقية من أجل تحقيق مطالبهم خاصة بعد أن وجهوا رسالة إلى رئيس الجمهورية من أجل التدخل لدى الجهات العليا بخصوص الوضعية المزرية لحملة هذه الشهادة، ووضع حد للتهميش وإعادة تصنيف وترتيب حملة هذه الشهادة العليا في الفئة أ (A) مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعة الجزائرية، والترقية الآلية لمن فاق 10 سنوات خدمة، والسماح لهم باستكمال مسارهم ومواصلة الدراسة، في النظام الجديد ''أل· أم· دي''، وهذا حسب المعايير التي حددتها وزارة التعليم العالي، وكشف البيان أنه سيتم تحديد تاريخ للاحتجاج خلال الأيام القليلة القادمة، بعد أن فشلت كل المساعي في إقناع الوزارة الوصية بتلبية مطالبهم، كما تعرض البيان إلى ما وصفه بـ ''الحقرة'' التي مارستها الوصاية اتجاههم بعد موافقتها على إعطاء الفرصة إلى 187 طالب في المدرسة الوطنية العليا للإحصاء والتخطيط لمواصلة تعليمهم العالي، رغم أن لهم تكوين قصير المدى، واستنكروا هذا التمييز الصادر عن، الوزارة، والذي تجاهل مراسلة المركزية النقابية وقبلها تلك التي وجهها ديوان الوزارة الأولى بتاريخ 04 مارس المنصرم· هذا، وهددوا بفتح أبواب الاحتجاجات والاعتصامات، التي لن تنتهي إلا بتلبية مطالبهم واسترجاع حقوقهم وفق القانون، باعتبار أنه من غير المعقول معاملتهم كخريجي معاهد التكوين المهني الراسبين في شهادة البكالوريا، الذين يصنفون معهم في نفس الرتبة·

صارة ضويفي

رابط المقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يومية الفجر ليوم 20.12.2011
مقال بقلم الاخت غنية توات
بعد موافقته على إدماج 187 طالب في الإحصاء لمواصلة تعليمهم العالي
حاملو شهادة الدراسات التطبيقية يحذرون حراوبية من صب الزيت على النار
سيدي السعيد يراسل وزارة التعليم العالي لإنصافهم

فشلت كل مساعي الاتحاد العام للعمال الجزائريين والحكومة في إقناع وزارة التعليم العالي بتسوية مطالب الحائزين على شهادات الدراسات الجامعية التطبيقية، وإعادة تصنيفهم وتكييف شهادتهم مع نظام “أل. أم. دي”. هذا وصب حراوبية الزيت على النار حينما وافق على استكمال 187 طالب في مدرسة الإحصاء تعليمهم العالي وإقصائهم هذه الفئة من ذلك.

وقد شرع الحائزون على شهادات التعليم العالي قصير المدى شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية DEUA (بكالوريا+3 سنوات من التعليم العالي) المنتشرين عبر مختلف ولايات الوطن في تنظيم أنفسهم في تنسيقية وطنية منضوية تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين، وتم تنصيب تنسيقيات الوسط، والشرق، والغرب الجزائري في انتظار تنصيب تنسيقية الجنوب، وهذا بعد أن عبرت المركزية النقابية عن احتوائها مطالب هذه الفئة وقامت بتوجيه مراسلة لوزير التعليم العالي وقعها الأمين الوطني المكلف بالنزاعات، عاشور تلي، من أجل تلبية مختلف المطالب التي صدرت عن هذه الفئة. وأكدت المعلومات الصادرة عن عضو المكتب الوطني، يحي عليلي، في تصريح لـ “الفجر” أن خريجي الدراسات التطبيقية قصير المدى وكذا الموظفين في قطاع الوظيفة العمومية والقطاع العمومي الاقتصادي والمنخرطين في جهاز المساعدة على الإدماج المهني، عقود إدماج حاملي الشهادات (DAIP) (CID) وكذا البطالين، تحركوا من خلال هذه التنسيقية من أجل تحقيق مطالبهم مهما كان الثمن، مشيرا إلى أن وبعد الرسالة الموجهة إلى رئيس الجمهورية، تم الاستنجاد بالمجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي “الكناس” من أجل التدخل لدى الجهات العليا بخصوص الوضعية المزرية لحملة هذه الشهادة ووضع حد للتهميش وإعادة تصنيف وترتيب حملة هذه الشهادة العليا في الفئة أ (A) مع باقي الشهادات الجامعية المسلمة من طرف الجامعة الجزائرية والترقية الآلية لمن فاق 10 سنوات خدمة، والسماح لهم باستكمال مسارهم ومواصلة الدراسة، في النظام الجديد “أل. أم. دي”، وهذا حسب المعايير التي حددتها وزارة التعليم العالي. وأضاف المتحدث أن لقاء سيتم عقده هذا الأسبوع من اجل تحديد تاريخ لتنظيم تجمع احتجاجي خلال الأيام المقبلة، بعد أن فشلت حسبه كل المساعي من اجل إقناع الوزارة الوصية بتلبية المطالب سالفة الذكر. وأشار آخرون من حملة الشهادات التطبيقية إلى الحڤرة التي مارستها الوصاية تجاههم بعد أن وافقت على إعطاء الفرصة لـ187 طالب في مدرسة الإحصاء والتخطيط مواصلة تعليمهم في العالي، رغم أن لهم تكوين قصير المدى، واستنكر هؤلاء هذا التمييز الصادر عن حراوبية، والذي تجاهل، على حد قولهم، مراسلة المركزية النقابية وقبلها تلك التي وجهها ديوان الوزارة الأولى بتاريخ 04 مارس المنصرم، مؤكدين أن المسؤول الأول لقطاع التعليم العالي فتح على نفسه أبواب الاحتجاجات والاعتصامات التي لن تنتهي إلا بتلبية مطالبهم واسترجاع حقوقهم وفق القانون، على اعتبار أنه من غير المعقول أن تتم معاملتهم كخريجي معاهد التكوين المهني الراسبين في شهادة البكالوريا، ومع ذلك يصنفون في نفس الرتبة.

غنية توات

رابط المقال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جريدة الفجر ليوم 2012.01.08 مقال للاخت غنية توات
الرابط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أكدوا أن تهميشهم لا يطاق ولوحوا بالدخول في احتجاجات
حاملو شهاداتDEUA يعلنون رسميا انضمامهم إلى نقابة سيدي السعيد


نتظر أن يعقد الأسبوع المقبل حملة الشهادات الجامعية قصيرة المدى والمتمثلة في شهادة تقني سام وشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية "DEUA" جمعية عامة للإعلان رسميا عن ميلاد اتحادية وطنية خاصة بهم تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين.

وتسعى الاتحادية للدفاع عن مطالب خريجي الجامعات ذوي الشهادات (باكالوريا +3) التي تدعو وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والمديرية العامة للوظيفة العمومية بما فيها الوزارة الأولى، إلى النظر فيها رغم المراسلات العديدة الموجهة لهم، بعد أن أعفت هذه الهيئات مسؤوليتها التامة عن وضعية هذه الفئة، التي تناشد رئيس الجمهورية للتدخل، بعد أن أكد ممثلوها في تصريحهم لـ"الفجر" أن الوضع أصبح لا يحتمل من وجهة نظرهم، مهددين بسلسلة احتجاجات.

ويشتكي حملة الشهادات الجامعية قصيرة المدى، والمتمثلة في شهادة تقني سام وشهادة الدراسات الجامعية التطبيقية المتخرجون من مختلف جامعات ومعاهد التعليم العالي عبر الوطن والحاصلين على شهادة البكالوريا من إقصاء وتهميش على جميع الأصعدة، حسب شكوى صدرت عنهم، التي أكدت أنه بخلاف جميع الشهادات الجامعية الأخرى التي تم تثمينها، فإن حملة الشهادات الجامعية قصيرة المدى تم تصنيفها مع شهادات غير جامعية، وفق ما جاء في المرسوم الرئاسي 07/304، الذي تم تكريسه في جميع القوانين الأساسية الخاصة الصادرة عن المديرية العامة للوظيفة العمومية.

وتؤكد الشكوى أن الوضع نفسه يطبق أيضا في المؤسسات العمومية الاقتصادية وفي مختلف صيغ الإدماج المهني، موضحة أن التهميش لم يقتصر في التصنيف المجحف فقط، بل تعداه إلى الحرمان من الترقية خلال المسار المهني، وذلك خلافا لما نصت عليه المادة 38 من القانون الأساسي العام للوظيفة العمومية 06/03 وكذا المادتين 6 و61 من قانون العمل 90/11، بالنسبة للصعيد المهني.

أما على الصعيد البيداغوجي، فقد تم حرمان جميع حملة الشهادات الجامعية قصيرة المدى من تكييف شهاداتهم المسلمة وفقا للنظام الكلاسيكي مع النظام الجديد

"أل. أم. دي"، حسب الشكوى ذاتها التي أكدت أن هذا الإقصاء كرسه المنشور رقم: 6 الصادر عن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بتاريخ 10 أكتوبر 2010.

غنية توات

Article de MALIKA BEN du journal
LIBERTE
du 11.01.2012

Ils défendent depuis une année la réhabilitation de leur diplôme
Les DEUA veulent leur syndicat
Par : Malika Ben
La commission syndicale pour la défense des droits des DEUA verra le jour incessamment sous la houlette de l’UGTA en vue de mieux défendre la réhabilitation de leur diplôme (bac + 3) que les nouvelles mesures portant passerelles entre les systèmes classique et LMD ont dégradé.

Internet et les réseaux sociaux ne cessent d’être le support idéal et efficace pour les fonctionnaires mécontents qui tentent de s’organiser pour mieux mener leur fronde. Après les greffiers, c’est au tour des détenteurs de DEUA (bac + 3) de recourir à ce révolutionnaire moyen de communication pour préparer leur révolte. En effet, après d’innombrables messages et autres échanges de propositions via facebook, ces diplômés, qui ne peuvent se permettre le luxe d’une salle de conférences au sein d’un prestigieux hôtel de la capitale, se sont tournés vers les précieux services de l’avancée technologique pour se concerter.
Mieux, c’est via le skype qu’un groupe de ces diplômés ont tenu ces derniers jours une réunion pour faire le point sur les dernières retouches de la création d’un syndicat. “Une réunion a été tenue via le skype pour débattre des différentes étapes auxquelles les détenteurs de diplômes d’études universitaires appliquées doivent procéder, au niveau de leurs wilayas respectives, pour accélérer la création d’une couverture juridique : la commission syndicale pour la défense des droits des DEUA sous la houlette de l’UGTA.”
Pas moins de 12 personnes représentant différentes régions du pays sont restées en ligne des heures durant pour se concerter sur les meilleurs moyens de réhabiliter leur diplôme. Prenant la “ligne” à tour de rôle, les 12 DEUA ont échangé les points de vue et chacun est allé de sa propre proposition dont le recours au Parlement, la constitution de différentes commissions pour mieux activer sur le terrain, interpellation du Premier ministre… Il faut préciser à ce propos que la Centrale syndicale s’est engagée à parrainer le nouveau syndicat et à soutenir son combat. Les représentants des DEUA étaient hier à la Centrale syndicale où ils ont déposé les PV de wilaya pour leur nouvelle structure. Leurs revendications se résument au droit de poursuivre des études, le droit à un classement à la catégorie A dans la grille de la Fonction publique et le droit à la promotion dans la carrière professionnelle. Avec l’élaboration des passerelles entre les systèmes classique et le LMD, le DEUA a été dégradé. Pis, le détenteur d’un DEUA est classé au même titre qu’un diplômé de l’université de la formation continue ou d’un institut de formation professionnelle. “Nous avons réussi l’examen du bac et nous avons fait trois années à l’université, ce qui nous confère un meilleur statut”, se défendent les DEUA.


M.B
le lien
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

على خلفية التصنيف و الزيادات في الأجور
احتجاج حاملي شهادات الدراسات التطبيقية
2012.01.08


إحتج يوم أمس المتحصلون على شهادة الدراسات التطبيقية بعنابة بشأن التصنيف و الزيادات الأخيرة التي أقرتها الحكومة بالنسبة للعمال .و ندد هؤلاء بسياسة التجاهل المتبعة في حقهم من طرف هذه الجهات بحيث لا تشملهم نفس نسبة الزيادات التي تمس حاملي شهادات الليسانس و الهندسة بالرغم من أنهم خريجو الجامعات و المراكز الجامعية و درسوا لمدة ثلاث سنوات قبل تحصلهم على الشهادة للإشارة فإن المتحصلين على شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية هم حاليا يشغلون مناصب عمل في مختلف القطاعات، بينما تم إلغاء هذا المسار من الدراسة وكانت السلطات المعنية قد وعدتهم بإيجاد حل لهذا الإشكال من خلال السماح لحملة هذه الشهادات بإكمال الدراسة الجامعية في مجال تخصصاتهم للحصول على شهادة الماستر أو الماجستير وإعادة تصنيفهم بعد ذلك، دون أن يتم ذلك وهذا ما جعلهم يلجؤون في العديد من المرات إلى تنظيم العديد من الحركات الاحتجاجية أمام مقرات وزارة التعليم العالي ورئاسة الجمهورية والوظيف العمومي وذلك من خلال التواصل عن طريق شبكات التواصل الاجتماعي رفقة طلبة مختلف التخصصات على غرار التقنين الساميين الذين عبروا بدورهم عن إمتعاضهم إزاء السياسة المجحفة التي تتبعها الحكومة بشأنهم لأن ترتيبهم في التصنيف المتعامل به أقل بكثير من حاملي شهادات الليسانس و الهندسة بحيث تساوي نسبة الفارق في الأجر الخمسين بالمائة و ذلك ينطبق على عقود الإدماج لحاملي الشهادات . هذا و قد بين لنا حاملو شهادات الدراسات التطبيقية انهم عازمون على تصعيد لهجتهم الإحتجاجية في حال عدم إستجابة الجهات المعنية لمطالبهم مبينين أنهم راسلوا مختلف الجهات على غرار الوزير الأول الذي رفض إستقبال زملائهم في الجزائر العاصمة بسبب إنشغالاته في حين وجهوا إليه برسالة رسمية تتضمن كامل مطالبهم.

طيـار ليـلى

جريدة اخر ساعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

يحضرون لمسيرة نحو قصر الرئاسة: حملة شهادات الدراسات التطبيقية يهددون بالاعتصام



عبر المئات من جملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية (مهندس تطبيقي سابقا) بالوطن، عن أسفهم وغضبهم الشديدين من الصمت المفروض على وضعهم المهني والعلمي، كون الشهادة التي تحصلوا عليها أصبحت غير ذات قيمة، مهددين بالخروج إلى الشارع ولما لا تنظيم مسيرة نحو قصر الرئاسة بالعاصمة·

هذا وأكد ممثل نقابة ما يسمى بحملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية لـ”البلاد”، أن تعداد المنضوين تحت هذا التنظيم غير المعتمد بعد من قبل الاتحاد العام للعمال الجزائريين، يقدر بآلاف المنخرطين، وأنه سبق لهم وأن وضعوا لائحة مطالب للوصاية من أجل النظر فيها، على غرار إعطاء القيمة الحقيقية لشهادتهم في التصنيف المهني وعدم إدراجها مع شهادة تقني سامي المحصل عليها من المعاهد ومراكز التكوين·


كما أكد ممثل هذه النقابة أن زملاءه من حملة هذه الشهادة لم يعد بوسعهم مواصلة الدراسة بالجامعة الجزائرية، لكون شهاداتهم باتت غير موجودة بها، وأن النظام الجديد لاتوجد به مكانة لحملة هذه الشهادة ممن يرغبون في مواصلة دراساتهم العليا·


وقد باشر ممثلو هذا التنظيم تحرير قوائم بتعداد الطلبة وخريجي الجامعات من حملة هذه الشهادة·


خاصة بمؤسسة سونلغاز التي تعتبر من كبرى المؤسسات التي تحوي حملة هذه الشهادة، وهذا من أجل الدخول في اعتصام وطني أمام مقر الوظيفة العمومية ووزارة التعليم العالي، لكون هاتين المؤسستين معنيتين بمطالب حملة شهادة الدراسات الجامعية التطبيقية·


عمري بشير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

جريدة وقت الجزائر 01 فيفري 2012
مقال للسيد ط موسى

الحدث
لقاؤهم بممثل مديرية الوظيف العمومي لم يستجب لمطالبهم
أصحــــــاب شهــــــادة الدراسات الجامعية التطبيقية يحضرون للاحتجاج
ط.موسى

عبر، أمس، المتحصلون على شهادة الدراسات التطبيقية الجامعية عن استيائهم من رد مديرية الوظيف العمومي على مطلبهم في إعادة تصنيفهم في مرتبة أعلى من التقنيين السامين، التي أحالت القضية إلى وزارة التعليم العالي باعتبارها المعنية بتصنيف الشهادات، مؤكدين تنظيم احتجاجات أمام الهيئات المعنية من أجل دفعها للتكفل بمطالبهم. وأشار المعنيون المنضوون في إطار تنسيقية،تشكلت من خلال نداءات عبر شبكة التواصل الاجتماعي الفايس بوك، لـوقت الجزائر، إلى أنهم التقوا مسؤولا بمديرية الوظيف العمومي الأسبوع الماضي، حيث اعترف هذا الأخير بأنه من غير المعقول أن يكون هناك تساوي بين من تحصل على شهادة جامعية ودرس ثلاث سنوات في الجامعة وبين من تحصل على شهادة تقني سامي دون الحصول على شهادة البكالوريا، وأشار إلى أن هذا التصنيف يعد من صلاحيات وزارة التعليم العالي، وتوقف عند مجرد تقديم وعد برفع الانشغالات والمطالب إلى الهيئة المعنية بالمديرية.
واعتبر المتحصلون على شهادة الدراسات التطبيقية أن هذا الرد يعني عدم التكفل الفعلي من قبل السلطات العمومية بمطالبهم، ويقومون حاليا باتصالات من أجل تنظيم حركة احتجاجية والانضمام للنقابات المحتجة أمام مقر رئاسة الجمهورية لإبلاغ الرئيس بالوضعية التي آل إليها حملة هذه الشهادة والإجحاف الممارس ضدهم وعجز أي هيئة عن التكفل بهم.
ويأتي احتجاج المتحصلين على الشهادات الجامعية التطبيقية بعد تصنيفهم في الرتبة 10 في سلم الأجور في نفس المرتبة مع التقنيين السامين بالرغم من عدم تكافؤ الشهادة المتحصل عليها بين الفئتين، وكانت الندوات الجهوية قد قدمت اقتراحا بالسماح لهذه الفئة بإكمال الدراسة في ليسانس الاختصاص ومواصلة الدراسة للحصول على الماستر لإعادة تصنيفهم إلا أن ذلك لم يتم وبقيت وضعيتهم معلقة رغم اعتراف وزارة التعليم العالي بأنها غير مقبولة. للإشارة، فإن حاملي الشهادات التطبيقية الجامعية في مناصب عمل بمختلف الإدارات بينما تم إلغاء هذا المسار الدراسي الجامعي بعد إقرار الإصلاحات الجديدة في قطاع التعليم العالي، ولا توجد حاليا أقسام في هذا المسار. يرون أن التوقيت مناسب لانتزاع مكاسب على غرار الفئات الأخرى

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]