المنتدى مهنى اجتماعى حوارى تعليمي ، يهدف بصفة عامة إلى تنمية المهارات القانونية والفكرية والمهنية للموظف العام ، وبصفة خاصة إلى تقديم المساعدة لشاغلى الوظائف العمومية فى الجزائر ، وتبادل الخبرات والانشغالات مع اخوانهم الموظفين الحكوميين العرب.
العمل : مراقب للميزانية المزاج : نحن في نعم الله نتقلب
تمت المشاركة الأحد 04 مايو 2014, 18:54
أخي حكيم آسفة لأني لست مختصة في الصفقات العمومية بل اختصاصي ينحصر فقط ضمن الرقابة المالية على المسار المهني للمستخدمين ، أتمنى أن تطرح سؤالك في شكل موضوع جديد في قسم الصفقات علّك تجد إجابة من ذوي الاختصاص.تحياتي.
التوقــيـــــــــــــــــــــع
يقول شيخنا ابن القيم رحمه الله:
لا يزال العبد يعاني الطاعة و يألفها و يحبها و يؤثرها،
العمل : مراقب للميزانية المزاج : نحن في نعم الله نتقلب
تمت المشاركة الجمعة 06 يونيو 2014, 20:19
تم تحديث الرابط بمراسلات و قرارات وزارية جديدة ،لا تفوتوا الفرصة في إعادة التحميل من هنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
السلام عليكم، أتوجه لك أختي سهام بخالص الشكر و الامتنان لكل ما تقدمينه الى زملائك كما أثمن فيك اصرارك على تقديم كل جديد ليستفيد الجميع فبارك الله فيك...لو سمحت أود أن أتقدم باقتراح يتمثل في تقديم المراسلات الجديدة في رابط جديد و ليس اظافتها الى القديمة حتى لا يضطر الاخوة الذين حملو المراسلات في الرابط الأول الى اعادة تحميلها في الرابط الجديد مع المراسلات الجديدة ثم بعد التحميل يقوم بانتقاء الجديدة منها و حذف القديمة مادام قد تم تحميلها سابقا من المشاركة الأولى، يبقى هذا مجرد اقتراح لا غير و أشكرك مجددا على مجهوداتك الجبارة أسأل الله أن ييسر لك بها كل أمورك و يوفقك الى ما يحبه و يرضاه.
العمل : مراقب للميزانية المزاج : نحن في نعم الله نتقلب
تمت المشاركة السبت 07 يونيو 2014, 14:05
تقييم المساهمة: 100% (1)
على العين و الراس أخي ،إقتراح جدير بأن أفكر فيه ،لكن هدفي هو أن لا تتبعثر المراسلات هنا و هناك لذا فضلت أن أضعها في ملف واحد فهي تمثل مشاركات الاخوة بالاضافة إلى ما قدمته أنا في أوقات سابقة، و عن المراسلات أو المراسيم الجديدة فهي توضع مباشرة على قسم الصفقات العمومية وقت الحصول عليها في موضوع جديد و لا داعي لتكرارها في هذا الموضع حتى نتجنب تكرار المواضيع.لذا أفضل أن تدمج في ملف واحد ليسهل البحث و تحفظ من التبعثر.تحياتي و ألف شكر على الاقتراح.
التوقــيـــــــــــــــــــــع
يقول شيخنا ابن القيم رحمه الله:
لا يزال العبد يعاني الطاعة و يألفها و يحبها و يؤثرها،