أيها السادة الأفاضل اليوم قدم أحد الأمناء العامين إستقالته لرئيس البلدية بعد مرور سنوات من التكليف لم يكن يتقاضى عليها أجر وبعد مرور سنوات ولم يثبت في هذا المنصب ، التثبيت لم يكن بسبب الكفاءة وإنما لبرقراطية الإدارة تارة ولعدم صدور القانون الإمين العام تارة أخرى وتراة لتتوفر الشروط المهم تعدد الرفض ولكن الهدف واحد أن تكون عبيد مستعبد إن رضيت أبقى وإن رفضت غادر .
هكذى ما تريد الداخلية أن تبقى هذه الفئة معذبة لأنها في تعذبهم تتلذذ .
حسبنا الله ونعم الوكيل . تمنيت أن يقدم 1541 أمين عام إستقالته في يوم واحد .
حتى تلتفت الداخلية لكم وتعطيكم إهتمام .